قال الممثل الأعلى للشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل إن العقوبات ضد روسيا مجدية لأنها تضرب بالفعل>>
يسود قلق بالغ في اليمن من تصاعد حدة الأزمة الغذائية جراء>>
يعاني سكان اليمن ومنذ سنوات من غياب شبه كلي للخدمات الأساسية وخاصة المياه والكهرباء. وتأتي حرارة الصيف>>
لاتزال الألغام وأخواتها تشكل الخطر الأكبر على اليمنيين، إذ تحصد وبشكل يومي المزيد من الضحايا، فخلال شهر>>
خدعت شابة عشرينية قريناتها في عدن اليمنية بواسطة استثمارات وهمية ووعد بأرباح ضخمة، لتستولي على ما يقارب>>
عندما يزور الرئيس الأمريكي جو بايدن المملكة العربية السعودية الشهر المقبل، ستتوفر لديه فرصة لتعزيز هدفه>>
قبل بضعة أشهر فقط بدت الحرب في اليمن وكأنها واحدة من أكثر الصراعات استعصاءاً في العالم. فبعد سبع سنوات من>>
أفاد تقرير لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) ومنظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي بأن>>
يعد الانتشار النووي الإيراني في اليمن -الصواريخ الباليستية والطائرات بدون طيار- جزءاً من نمط كبير يختبر>>
كانت مسألة ترسيم الحدود أحد أكثر القضايا الخلافية على امتداد العلاقات التاريخية بين اليمن والسعودية. فقد ظلت>>
وسط قرار الرئيس بايدن المثير للجدل الأسبوع الماضي الذي ينص بالاجتماع قريباً مع ولي العهد السعودي الأمير محمد>>
كيف يقرأ المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ بنود الهدنة التي رعتها الأمم المتحدة في اليمن؟ كان هذا>>
أكد عدد من الشعراء والفنانين اليمنيين أن دورهم يمكن أن يكون محوريا للمساهمة بإيجاد الحلول للأزمة اليمنية>>
المنطقة المحيطة بقصر معاشق، حيث يقيم رئيس الوزراء اليمني، أصبحت الآن محتلة بالكلاب البرية، تم إلقاء عربة>>
كان مراد المروعي في التاسعة من عمره ويقوم بجمع مخلفات وعلب ليتمكن من بيعها، عندما انفجر به لغم تسبب بمقتله>>
لقد حولت الحرب اليمن إلى أسوأ أزمة إنسانية في العالم ، حيث يوجد أكثر من 14 مليون شخص ، 80٪ من السكان ، في حاجة>>
لا يزال المتمردون الحوثيون في اليمن يجندون الأطفال في صفوفهم العسكرية للقتال في الحرب الأهلية الطاحنة في>>
يتوجه الرئيس الأميركي، جو بايدن، في جولته المقررة في الشرق الأوسط إلى السعودية انطلاقا مباشرة من الأراضي>>
دخلت الأزمة الغذائية في اليمن مرحلة صعبة مع استمرار مشكلة سلاسل الإمداد العالمية ووصول المخزون الغذائي في>>
ماذا الآن؟ مع تصاعد التوتر مؤخرا بين إيران والأسرة الدولية، يشتد الضغط على الرئيس الأميركي جو بايدن من أجل>>
نقل الرئيس اليمني المؤقت عبد ربه منصور هادي، في 7 نيسان/أبريل الماضي، صلاحياته إلى مجلس القيادة الرئاسي>>
كشفت دراسة بيئية حديثة، عن استمرار تعرض عدد من مديريات محافظة شبوة جنوب اليمن، لتلوث نفطي خطير، امتدت اثاره>>
رغم الإعلان عن فتح مطار صنعاء في العاصمة اليمنية بواقع رحلتين أسبوعياً، إلا أن السفر من العاصمة لا يزال غير>>
وفق تقرير أيار/مايو 2022 لبؤر الجوع الساخنة، تظل حالة التأهب قصوى في إثيوبيا ونيجيريا وجنوب السودان واليمن>>
تعتبر العمليات العسكرية الروسية ضد أوكرانيا أول حرب بين جيشين نظاميين في أوربا منذ الحرب العالمية الثانية،>>
من الحرب الوحشية في أوكرانيا إلى إطلاق النار المدمر على المدرسة في أوفالدي ، تكساس ، يبدو أن العدوان والفظائع>>
يضطر محسن النجدي اليمني المصاب بالسرطان إلى قطع مسافة تزيد عن ثلاث ساعات بالسيارة عبر طرق جبلية ضيقة كي يحصل>>
تنتظر اللجنة العسكرية والأمنية المشتركة التي أعلن مجلس القيادة الرئاسي اليمني عن تشكليها، يوم الإثنين>>
في مجتمع ذكوري متعصب وقانون ينحاز إلى الرجل، ترى وتسمع قصص زوجات تعرضن لأبشع أنواع العنف، وانتهى بهن الحال>>
بالقرب من مدخل مدينة شبوة الغربي، تنتشر أكوام من المخلفات النفطية مكانها منذ أكثر من ثلاثين عاماً بجوار أحد>>
بينما تحث حكومة بوريس جونسون على اتخاذ إجراءات دولية لرفع قضية روسيا إلى المحكمة الجنائية الدولية بشأن>>
كان استبدال الرئيس عبدربه منصور هادي بمجلس رئاسي مكوّن من ثمانية أعضاء خطوة انتظرها اليمنيون طويلًا، سواء>>
تبرز قضية المعابر والطرقات في اليمن كمعضلة رئيسية تهدد جهود تمديد الهدنة وإيقاف الصراع الدائر>>
مرت نحو ستة أشهر تقريبا منذ أن فقد الطفل رائد جربحي ساقه اليمنى في انفجار لغم أرضي بعد عودة عائلته من مخيم>>
منذ استقلال السودان 1956، كان انقلاب عبود 1958 بداية الانحراف عن المسار الديمقراطي، وكان الرد انتفاضة أكتوبر>>
يشكو مزارعو اليمن مع بداية فصل الصيف من صعوبات متراكمة>>
تعطلت أنظمة معالجة النفايات في اليمن بسبب الحرب الدائرة رحاها منذ سنوات في البلاد. ويواجه بعض السكان تجمع>>
تحل الذكرى الـ32 لعيد الوحدة اليمنية، الأحد، وما تزال دعوات انفصال جنوب البلاد عن شمالها مستمرة، رغم التوافق>>
قد يؤخذ المرء بشخصية الرئيس اليمني السابق عبدربه منصور هادي، حتى يلتقيه شخصيًا ليكتشف أنه شخص “عادي” جدًا،>>
