ب والصراعات المتلاحقة سببها المعضلات المزمنة الضاربه اطنابها في عمق تاريخ المنطقة وبالذات في البلدان الرخوة>>
مازال الإصلاح شبيه بعجائز في قرية يمنية نائية يبحثن عن ظل شجرة او بيت متهالكة ثم يلتفين حول بعضهن وينشغلن ب ">>
الذين يقومون بدور الاطفائي السيء الذي يأتي متأخرا بعد انطفاء الحريق لينفخ في جمره.. تتذكرون أحزاب>>
من المؤلمُ حقاً أننا كنا كجيلٍ تسعيني نحسبُ الحكيمي عبدالله سلام مناضلاً محترماً ، وناصرياً مقتدرا>>
كانت أفغانستان الحلقة الأضعف بين دول المنطقة ليتم اختيارها في نهاية السبعينات من القرن الماضي لتكون محطة>>
لا يكل الحوثيون ولا يملوا من وصف خصومهم ب " الدواعش " نسبة لحركة داعش ذات التوجه الاسلامي المتطرف, والتي ظهرت>>
بقدر فداحة الاحداث التي وجدنا انفسنا في اتونها كمترتبات طبيعية لما اقدمت عليه جماعة الولاية من انقلاب على>>
لم تكن إبادة أسرة بيت الحرق يوم أمس في منطقة عمد مدينة تعز اليمنية أول ولا آخر جرائم جماعة الإخوان وأذرعتها>>
يوم حزين وكئيب بالنسبة للأفغان كيوم حزننا إثر غزو واستباحة البربرية الإرهابية الحوثية الإيرانية لصنعاء>>
رغم العتمة الشاملة والفوضى العارمة والتدهور المتسارع للإوضاع في مدينة تعز ورغم الخوف وانعدام الأمن وعدم>>
رغم العتمة الشاملة والفوضى العارمة والتدهور المتسارع للإوضاع في مدينة تعز ورغم الخوف وانعدام الأمن وعدم>>
رغم العتمة الشاملة والفوضى العارمة والتدهور المتسارع للإوضاع في مدينة تعز ورغم الخوف وانعدام الأمن وعدم>>
كتبت كثيراً عن عمليات السطو والبسط والنهب لبيوت الناس في حارتنا الجحملية بمدينة تعز من قبل بعض القادة>>
أثبتت أحداث الأمس المأساوية والانتهاكات الجسيمة والأحداث المتسلسلة التي ارتكبت من قبل منتسبي الجيش>>
ها نحن نقف كالعادة على مايصلنا تباعا من محافظة تعز .. نقف على جريمة جديدة , هي اكثر التزام بتطور العبث بحياة>>
لا تعبثوا بقضية أسرة الحرق وقضايا ضحايا العبث العسكري والأمني في تعز. فلا داعي للتحريف المناطقي ولا داعي>>
لماذا تم تهميش اليسار في تعز وهم شركاء اساسيين في الشرعية وفي القضية الوطنية وفيهم رجال الكفاءة>>
المجني عليه الشهيد أحمد ياسر عبدالله الشميري.. العمر 20 عاماً.. من سكان مدينة تعز - اليمن. تفاصيل>>
سبق لي ان قرأت مساجلة صحفية في صحيفة الديار على ما أتذكر , جرت بين كل من "عبد الفتاح الحكيمي " والمهندس " علي عبد>>
تابعت ما كتبه الدكتور احمد عبيد بن دغر على صفحته والمخاوف التي اوردها حول التفريط بالشرعية او تجاوزها>>
لسنا أنبياء معصومين من الزلل والأخطاء ، بالقطع هذا صحيح ، ولكن في المقابل لا ينبغي أن نكون شياطين ، أو أن>>
في خطوة لانجد لها اي مبرر قانوني ولا تستند لأي منطق , اقدمت جامعة صنعاء على توجيه رسالة لاسرة البروفسور وعالم>>
كاميرات شرطة تعز توثق جريمة قطع طريق وسطو ونهب مسلح وشروع في القتل قام بها مسلحان معروفان لدى الجهات الأمنية>>
صادق الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، على القانون رقم 135 لسنة 2021 الخاص بفصل الموظفين وعناصر «الإخوان»>>
أغنية يمنية ذات شجون متجذرة في الوجدان الوطني اليمني، غناها الفنان والضابط السبتمبري إبراهيم طاهر، في العيد>>
بعيدا عن الاختلاف في توصيف ما حدث في تونس، لكنه قطعا حالة تأديب سريعة لحركة النهضة، فرع التنظيم الدولي>>
إستمعت لمقدم الحفل الذي اقيم في شرعب الرونة بمناسبة يوم الولاية، لقد قال كلاما إقشعر له بدني، لعنت مكان>>
لم يعد خافياً أن الوسط السياسي والثقافي اليمني يتحدث عن الأزمة اليمنية بصفتها أزمة قيادة كما أنها مشكلة>>
تمر المحافظات التي نطلق عليها زرورا بالمحافظات المحررة, تمر بظروف اقتصادية وامنية واجتماعية غاية في الخطورة,>>
الأزمة الاقتصادية في تونس، وحجم المديونية التي وصلت إلى أرقام مهولة عجل المواجهة بين الناس والحزب، وقد كانت>>
بالأمس البعيد كنت امر من امام كشك الجرائد ، اتأمل اسماء وعناوين الصحف، الجمهورية والثورة واكتوبر والوحدة>>
عبدالملك الحوثي له اسبوع يدعي الله يمده بمعجزة يثبت بها لليمنيين أنه سبط الرسول صلى الله عليه وسلم، خصوصا>>
من المعيب يا اصلاح تعز ان تجعلوا من اجهزة الدولة والقانون وسيلة حزبية لتصفية حساباتكم ضد الاخرين فتجيروا>>
كرّس الإخوان المسلمون منذ ديسمبر 2010 مبدأ فوق دستوري، مفاده: أن إنزال/نزول الناس إلى الشارع ولو ببضعة آلاف>>
ربما لم يتعرض دين لحملات التشويه ومعاول الهدم والتدمير من داخله، كما تعرض الدين الإسلامي الحنيف، هذا>>
تاريخ النظم النيابية ليس إلأ تاريخ كفاح الشعوب لفرض إرادتها على تلك المؤسسة التي انتخبوا أعضاءها_ بذهب فقهاء>>
الديمقراطية في المنطقة المهترئة شكلية وملعبها غير ممهد للجميع وفي الغالب تؤدي إلى إعادة إنتاج القبح وشرعنته>>
حزين لأننا أضعنا ١٠ سنوات في الفوضى، وسنضيع ١٠ سنوات أخرى أو عشرين في محاولة تنظيف هذه الفوضى وإعادة ترتيب>>
رسخت جماعة الحيض والنفاس بفروعها في الاقطار العربية ومنها اليمن، رسخت نفسها في اذهاننا بصورتها التقليدية في>>
أنا لم أفرح بأي حكم عسكري ولم اؤيد السيسي ولا قيس بن سعيد. لكن من جاء بالاثنين؟! أنا أم الإخوان؟!. طيب>>