يحاول الوسطاء من الدول وهيئات الأمم تمديد الهدنة في اليمن شهرين آخرين. يطلبون من الطرفين بذل التنازلات>>
مصدوم من كمية التنمر والهجوم الذي يتعرض له عريس وعروسته (في تعز). المجتمع بات ملغما بأفكار أصبح من الواجب>>
ليست المرة التي تحصل فيها عملية تسلل لعناصر إرهابية من محافظة البيضاء باتجاه الضالع عبر مديرية الشعيب>>
إذا ما أحصينا أسباب فشل خيارات الحرب والسلام في اليمن يمكن أن نضع “الفساد” على رأس قائمة تلك الأسباب>>
في تعز لا صوت يعلو على صوت عبد الله العديني وجماعته ، كل شيء في تعز تحت المجهر وتحت رقابة (المرشد ) ، عندما يكون>>
هذه هي عدن التي طالما حاربوها منذ العام 2015 ورفضوا فكرة استقرارها تحت حجج وهمية وقصص كاذبة تتعلق بالسيادة>>
في المدينة لا معنى للطرقات المكدسة بالزبالة، الفرحة مرتسمة على ملامح الناس ولكنها ناقصة، المدينة محاصرة،>>
لم تخترع الدولة على فنجان من القهوة ولم تولد على طاولة من الحوار السياسي بمحض صدفه ، بل هي نتاج صيرروة من>>
أكد البيان الختامي الصادر عن المشاورات اليمنية – اليمنية التي انعقدت في الرياض خلال الفترة من 29 مارس (آذار)>>
أي مسؤول حكومي في أي وظيفة تقتضي تعييناً بقرار من رئيس الوزراء، او بدرجة مدير بقرار من وزير فما فوق، ويحرص كل>>
في اليوم العالمي لحرية الصحافة، 3 مايو، يحتجز زعيم الميليشيا الارهابية العنصرية مجرم الحرب عبدالملك الحوثي>>
الأحد تم تهريب السجين رقم “١١” المسمى بالشامي ،المحسوب على القاعدة ،من أكثر السجون تحصينا في>>
لا تستطيع أي حركة إجتماعية أو حزب سياسي أو سلطة حاكمة أن تحسم معركة الحرب والسياسة مالم تكن مدركة لكيفية>>
العيد نافذة صغيرة من زمن مغامرة البشرية مع البهجة والفرح، ويوم من رحاب الأمل الفسيح، تستجمع فيه طاقات جديدة>>
ايها اليمنيين طمئنوا سيد العصابة وبعد سبع سنوات عجاف مضت منذ إنقلابه المقدس نصرة لغزة وإنطلاق مسيرته>>
في البدء، لا بد من الإشارة إلى أن خضوع الرئيس السابق عبد ربه منصور هادي للتنحي جاء بتأييد داخلي كافٍ وضغط>>
لا يتحدث يوسف الفيشي إلا في اللحظات الحرجة، ولا تلقي به الجماعة من الظل إلى الواجهة إلا على جناح أزمة. قال>>
احدهم يصلي في المسجد المجاور لمنزلي ، يصلي في الناس التراويح والتهجد اسمع صوته القادم من خلال نافذة غرفتي ،>>
من ألألوليات التي يتوجب على المجلس الرئاسي القيام به ، قبل الدخول باي محادثات ثنائية مع>>
إن الحديث عن مناضل بحجم القائد العسكري المخضرم الشهيد ثابت مثنى جواس هو أمر معقد بكل تأكيد، فالكلمات>>
استلهمت عبارة للأستاذ القيل عمار التام ونشرتها كتغريدة على النحو التالي: (لا تيأسوا من أي يمني ساقته>>
الإنتاج الفني محصلة طبيعية لثقافة الكاتب أولا، وذوق المخرج ثانيا، ومهارة الفنان ثالثا. وإذا كان أحدهم>>
"الخميني"، كان اليد الانتهازية التي خطفت ثمار الثورة التي اشتغلت لها نخب المعارضة الإسلامية والوطنية لدولة>>
فيما يشبه الاستشعار المسبق لما قد تؤول إليه الأمور ، وخاصة بعد وصول قوات العمالقة في فبراير الماضي إلى حريب>>
هل كانت الرياض مجبره على أن تنتظر كل هذه السنوات العجاف حتى تَقدم على إتخاذ مثل هذه الخطوة السياسية التي حدثت>>
المناضل الصلب المحامي عبدالله نعمان القدسي أمين عام الناصري سياسي محترم نزيه وصاحب أفكار شجاعة نرية،>>
منذ سنوات وأعضاء وأنصار وناشطي الأحزاب السياسية والمجموع الشعبية تدعوا و تطالب بعودة قيادات الشرعية إلى أرض>>
أنهكني البارحة كتابة تقرير عن مراسيم اليمين الدستورية وخطاب فخامة الرئيس الدكتور رشاد العليمي.. خطابه تضمن>>
عيدروس الزبيدي في كل لقاءاته الأخيرة يقول هناك مشروع ايراني يتصدر للمنطقة وهناك مشروع عربي يتخلق ولابد أن>>
أدى عضو مجلس القيادة الرئاسي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي عيدروس الزبيدي، اليمين بقسم اللحظة المناسبة،>>
لمسقط “قوة سياسية” متمثلة في أدوار الوساطة الإقليمية في أكثر من محطة وعلاقتها مع إيران متميزة وتاريخية>>
بعد التغيير المهم الذي شهدته البنية السياسية للشرعية اليمنية من خلال قرارات الرئيس هادي بنقل السلطات>>
اختلال التوازن السياسي في عهد عثمان.. القبيلة السياسية فوق الخلافة الإسلامية >>
يزعمون أن اتفاق الرياض رقم ٢ هو من قام بإسقاط الشرعية كون هادي تنازل فيه بكل صلاحيته لمجلس رئاسي واعفى>>
مع ترسيخ استحقاق قريش في عهد الخلفاء الراشدين سلطة الخلافة الإسلامية بدون أدنى منافسة سياسية من قبل>>
عندما تم تعيين "الرئيس" الزبيدي محافظاً لعدن قالوا خلاص باع القضية (الجنوبية) وانخرط بالشرعية وانتهى كل>>
الشورى وإشكالية الإنتصار للسياسة والدولة كما قلنا إن السياسة في عهد الراشدين بدأت وكأنها معنية بكل>>
خطاب جديد ووعي جديد ورؤية مختلفة، يقدمها رئيس الإنتقالي وعضو المجلس الرئاسي ، يقطع مع ماضي التشنج ويحافظ على>>
بعد موت الرسول الكريم في السنة الحادية عشر للهجرة طُرح بشكل مفاجئ وغير متوقع على مجتمع المسلمين ={ الأنصار>>
كان العجز السياسي يكمن في قلب الشرعية ويتمدد من ساسها إلى رأسها، وتجلى في عدم القدرة على الفعل السياسي>>