هذا التساؤل يطرح نفسه طالما و 12 مديرية خارج نطاق السلطة المحلية بمأرب التي اصبحت جغرافيتها منحصرة في>>
حزب شريك في الحكم ممثل في أعلى هيئاته، ويمارس من خارجه حملة شعواء ضد الحكم، حد مطالبة القائم بأعمال حزب>>
بعض مما ورد في مشاركتي بإحدى الفضائيات على موضوع فيديو اعترافات الصحفي احمد ماهر الجزم بأن كل او بعض>>
كلهم يتفقون على تجهيل الشعب اليمني منذ غابر الأزمان( علي عبدالله صالح والشيخ عبدالله بن حسين نموذجا ومن>>
يقول البعض لقد قضي الأمر، في شبوة وأبين وتم استئصال الزوائد الإخوانية..لكن من المبكر قول ذلك، لا تزال الجماعة>>
يرتبط التبرير غالبا بالخطأ ويتبعه ، والالحاح في التبرير واختلاق المبررات لا ينفي الخطأ بل يؤكدة أكثر وقد>>
عوض الأسم الذي اربك حسابات تنظيم الإسلام المسيس و افشل مخطط الانقلاب على مجلس القيادة الرئاسي ، و اقترن الأسم>>
تعز ساقطة عسكرياً آخر شريان يربطها بالمناطق المحررة جنوباً هو الضباب، وفي حال سقوطه يكتمل التطويق ،وتموت>>
في العام 90 قبيل توقيع اتفاقية الوحدة في مايو اصطفت جماعة الاخوان المسلمين بقيادة الزنداني و ياسين عبدالعزيز>>
لم يمر على تولي الدكتور رشاد محمد العليمي خمسة أشهر رئاسة مجلس مكون من ثمانية نواب حتى تحول إلى هدف رئيسي>>
تتساقط بُنى الأحزاب الدينية في حزام المنطقة المحيطة باليمن والمنطقة العربية ، ويتراجع التعاطي الشعبي مع>>
لا تخفي قيادات المجلس الانتقالي الجنوبي طموحاتها في عودة الأوضاع إلى ما كانت عليه في 21 مايو (أيار) 1990، وهو>>
منذ انتهاء حرب صيف عام 94 والنخبة السياسية بالجنوب تتهم القيادات الشمالية بالتفرد بالسلطة والثروة والقبضة>>
سؤال الابتداء.. كثيراً ما يتردد منذ سنوات من بعض الإعلاميين وبعض البرامج وبعض الساسة والعسكريين.. السؤال>>
واقع جديد يقلب الموازين ويعيد ترتيب الطاولة، طاولة الحل والتفاوض، حيث ينبغي القول بكثير من الاطمئنان إنه بات>>
منع مؤتمر تعز من القيام.بمهرجان جماهيري لتأييد القرارات الرئاسية ، وأحياء الذكرى (40) لتأسيسه ، يعد بمثابة>>
كنا نغضب من القطيعة الجنوبية ونعتبرها شيء معيب للجميع وللانتقالي بالذات ونتهم هذا الأخير بالتثاقل وبأنه>>
منظومة "الإخوان" الإعلامية وبعد خسارتهم لمحافظة شبوة يروجون للخلاف الجنوبي - الجنوبي، بما فيهم قناة الجزيرة>>
من فصل العملة والتعليم والموارد والجواز والوثائق الرسمية هو الحوثي وهذه أمور سيادية تعبر عن كيان الدولة>>
توالت معاقل الإخوان المسلمين (الاصلاح) بالتساقط، في محافظة شبوة جنوب شرق البلاد، منذ اواخر يوليو الماضي، بعد>>
لم أتمكن بعد من متابعة ما قاله الرئيس علي ناصر محمد في مقابلته مع قناة الجزيرة،ولكنني على يقين أنه سيكون>>
السخرية من ظاهرة "المدرس العسكري". ليست انتقاصا من المدرس ولا من العسكري، بل من هذه الخلطة الإخوانية العجيبة،>>
اكنسوهم حيث ثقفتموهم واخرجوهم من حيث اخرجوكم ففتنهم اشد من القتل ، قبل عامين كتبت مقال بعنوان (حان ردم>>
في جلسة مجلس الأمن الإثنين الماضي، حول اليمن تم الحديث عن مسارات متعددة لإيجاد حل توافقي. وأجمع الفرقاء>>
في الماضي كانت المكاتب والجهات الحكومية والسلطة المحلية وحتى الوزارات والحكومة هي من تعارض وترفض أي دعوة>>
الخمسة الكبار في مجلس الأمن قدموا لغة مختلفة في اجتماع المجلس أمس (الاثنين)، حيث نحو صراعاتهم ذات الطابع>>
كم تكلمنا ونبهنا وعبرنا عن الخشية والحذر والخوف.. وحين أتحدث بصيغة الجمع فإنني أقصد الآلاف ممن رأوا وأدركوا>>
أربعة أشهر مضت منذ اختتام مؤتمر الرياض وما تمخض عنه وما اعقبه من متغيرات داخل منظومة الشرعية في إطار ترميم>>
تضيق حلقات العزل من حول الإصلاح ،ويجد نفسه معزولاً أكثر وأكثر من القوى السياسية والشارع الوطني، بعد أن أعلن>>
"الإصلاح" أصدر بيان تصعيد وتهديد. فالبيان داعم ومساند ومشرعن للتمرد والمتمردين. وبنفس الوقت يهدد رئيس>>
أولا: هناك منطق استراتيجي يحكم السلوك الأمريكي في المنطقة، الشرق الأوسط، والخليج واليمن في قلب هذه المنطقة،>>
لأكثر من خمس سنوات, أحكم الإخوان سيطرتهم على كامل مفاصل المؤسستين العسكرية والأمنية،ومعه تعددت الانتكاسات>>
ماذا بعد شبوة؟ السؤال الذي يتبادر للذهن فور إخماد بؤرة التوتر هناك. وهو سؤال وإن كان من المبكر الخوض فيه،>>
ما يدور من معارك وافتعال مواجهات في شبوة هو نهاية فيلم "العصيد الإخواني" الأخير في شبوة. لكن تواجدهم>>
محافظ شبوة معروف بولائه السياسي كمؤتمري، بل "عفاشي" ولم يؤيد يوماً الانتقالي أو مطلب فك الارتباط ولا يوجد له>>
ما يدور في محافظات اليمن التي تسيطر عليها جماعة "أنصار الله" الحوثية يدعو للقلق الشديد من النتائج التي>>
تشن فيه بعض القنوات الفضائية والمواقع الإلكترونية والمطابخ الإعلامية التابعة لأحد الأطراف السياسية>>
لا يمكن فرض الوحدة بالقوة، والهدف اليوم يجب أن يكون توحيد كل الجهود لمواجهة مليشيا الحو.ثي. والمجلس الانتقالي>>
هناك قطاع اخواني كبير ضد حرب خلية لعكب في شبوة، ويدركون انها حرب مالها قيمة سياسية حتى لو انتصر فكيف وفرص>>
حراك التمرد المليشاوي الاخواني في شبوة ضد المحافظ عوض ابن الوزير العولقي يشبه الى حد كبير حراك التمرد>>