1- بعيدا عن الخطابات الخشبية وتحليلات عبده عطوان: يظهر المحلل السياسي والعسكري الروسي على >>
ليندركينج (المبعوث الأمريكي إلى اليمن) يؤكد استعداد واشنطن الدفاع عن حلفائها الخليجيين، ويدعو طهران إلى موقف>>
كثر الحديث عن السلام بين المتمردين الحوثيين، وحكومة الشرعية، بعد انتهاء هدنة أممية دامت 6 اشهر، انتزع>>
فيما يعتبر اعترافا ناجزا للجماعة بفشل منظومتها في تعز ،عندما اخذت توزع بعضا من ذلك نحو مجاميع الجيش ،لعلها>>
البعض يتجاهل حقيقة أن السبب في كل ما جرى ويجري في اليمن هو الانقلاب الحوثي. ويصل الأمر بهؤلاء حد توصيف>>
كان مجلس القيادة الرئاسي خيار الضرورة الذي لابد منه وفق تلك الصيغة التي جمعت كل الفرقاء العسكريين>>
في الأخير سوف توافق ذراع إيران على الهدنة وهذا التمنع ليس سوى تكتيك إيراني لحصد أكبر قدر من المكاسب>>
رغم أن التوظيف السياسي والسلطوي للدين وللفتوى الدينية وللخطاب الديني ليس بجديد وتمتدد جذوره في أعماق>>
مع حركة التصحيح التي قادها الرئيس إبراهيم الحمدي منذ 1974م وحتى 11 أكتوبر 1987م، وهي ما يمكن أن نطلق عليها>>
أتذكر في حي الشهيد اللواء الركن/ عدنان الحمادي، تمتعت مناطق الحجرية عموماً ومديرية المعافر بحاضرتها مدينة>>
اليوم الاثنين 3 أكتوبر هو أول أيام بعد انتهاء الهدنة التي استمرت ستة أشهر والتي كانت قد تم توقيعها في بدأية>>
مؤشرات الإرهاب تهدد مناطق الحجرية ومحافظة تعز ككل وفق سيناريو مخططات التغيير للتقييم والتصنيف لمحافظة تعز>>
الحرب موارد وسلاح وتكنولوجيا واتصالات وتموين وإمداد واستخبارات وتحالفات وسياسات واستراتيجيات وتكتيكات>>
الحديث عن مأرب ليس استعراض عن العمق الحضاري والتاريخي لليمن، لكنه تطرق لقضية مهمة تستحق الوقوف امامها ،>>
قد صنف العلماء أنواع التجارة إلى ثلاثة اقسام وهي تجارة المنتجات تصنيع أو بيع وتمثل 35% وتجارة الخدمات>>
لقاء الرياض بين الرؤوس المتصادمة للمجلس الرئاسي، لقاء يهدف إلى رأب الصدع وترميم جسده الذي كل أحد من>>
من المؤكد أن المجلس الانتقالي الجنوبي قد أصبح قوة عسكرية وأمنية وازنة فوق كثير من بقاع الأرض بالجنوب،>>
منظمة مواطنة معنية بكسر حاجز المقامرة الجائرة فوراً والانصياع الايجابي الحاسم للجهود التي يبذلها>>
لم تشهد الدبلوماسية حراكاً على مستوى عالي كالذي شهدته مؤخراً خلال الأشهر الماضية , فمن إعادة ترتيب العلاقة مع>>
نحتفل فى اليمن السعيد اليوم بالذكرى الستين لثورة السادس والعشرين من سبتمبر التى اندلعت فى العام ١٩٦٢.. ولا شك>>
بعد أن وصل اليأس مداه بفشل حركة 48 الدستورية ضد الإمام يحيى حميد الدين ، و اصابهم الاحباط ، وبعد ان ظنوا أنه لا>>
بين"21 سبتمبر" و"26 سبتمبر" أربعة أيام بحساب الزمن وألف عام بحساب التاريخ يتعامل الحوثي مع اليمن بذهنية>>
عبدالكريم الأسلمي بالنسبة لي وربنا يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ان اساس المشكلة واسها وابوها وامها>>
ستظل ثورة ال 26 من سبتمبر المجيدة حدثا استثنائيا وثورة خالدة في وجدان الشعب اليمني رغم كل الظروف بالغة التعقيد>>
عيد ال26 من سبتمبر ليس عيداً وطنياً فحسب ، إنه روح الأرض وميلاد الإنسان …انه أكبر الأعياد الوطنية ، وأهمها>>
ليمنيون في حالة استفتاء ولكن دون صمت انتخابي.. فالأغلبية الكاسحة يحتفون بالحدث دون التزام بالضوابط>>
من كسر شخصية المقاومة من الداخل بأغتيال قادتها واستباحة سيادتها ببندقية مشحونة بفكر ديني وهابي أرهابي>>
الفارق الزمني بين ثورة الجد في 30ديسمبر 631م وثورة الاحفاد في 26 سبتمبر 1962 تقريبا 1391سنة ومازالت وستبقى >>
تعز العاصمة الثقافية لليمن، منذ ثمان سنوات والسكان القاطنيين بهذه المحافظة، واقعين تحت سلطة>>
صحيح أن ثورة ال26 من سبتمبر 1962م لم تعف مستقبل الأجيال القادمة من مشقة التفكير في الثورة مجدداً، لكنها وضعت>>
اثنان مفتوحا التمويل على دول التحالف، أحدهما نهب كل الأموال استثمرها لصالحه الشخصي، صب كل عوائدها في جيوب>>
تحدث رئيس مجلس القيادة الرئاسي بكل شفافية في كلمة ألقاها عبر الزوم لمركز دراسات أمريكي متناول القضايا>>
قال الرئيس رشاد العليمي: (هناك خلافات داخل المجلس الرئاسي ولا أريد أن نقدم صورة وردية لكننا حريصون على>>
لم تكن ثورة السادس والعشرين من سبتمبر ثورة كالثورات العادية , ولكنها كانت زلزالا ثوريا كبيرا قاد إلى ثورات>>
بالتزامن مع احتفالات جماعة نكبة 21 سبتمبر 2014 فاننا نحيي فعالياتنا وبطرقنا الخاصة احتفالا بمناسبة اكتمال>>
مهما تمسحوا بالجمهورية ومهما وقفوا أمام علمها ، ورتلوا آيات نشيدها الوطني اجلالاً وتعضيماً ، فالدم الذي يجري>>
لناخذ اليوم وسيلة لفصل في الانساب بين الأصل والدخيل ليس جزافا وانما نحدد من هو اليمني حقا وذلك>>
ما زالت شعارات "استعادة الدولة" و"رفع العلم في مران" و"دحر الانقلابيين" تطغى على الخطاب السياسي والإعلامي منذ>>
إن انقلاب جماعة الحوثي على النظام والقانون في 21سبتمبر 2014 م ، كان الخطيئة الاولى لكل الخطايا التي يعاني منها>>
بالنظر لعنوان اللوحة المرفقه في الصورة " برعاية عضو مجلس القيادة محافظ المحافظة " يقيم المجلس الإعلى للمقاومة>>