هي جماعة اجرامية هجرت الملايين من أبناء اليمن وحولتهم إلى نازحين بعد أن كانوا يعيشون في قراهم ومدنهم آمنين و>>
منذ الأزل وحتى الآن مازال التعليم الجامعي يواجه في بلدنا الكثير من الصعوبات سياسة واقتصادية أو بسبب العادات>>
تركز الإدارة الأمريكية على أن تحقق نجاحا في وعودها الانتخابية ضد السعودية قبل خمسة أشهر من انتخابات>>
لم تمض إلا سويعات من قيام أمن محافظة مأرب بضبط خلية من مليشيا الحوثي، متنكرة بملابس نسائية في أحد نقاط>>
لو عاد بنا التاريخ قليلاً للخلف‘ لوجدنا ان سبب قضيتنا‘ مع مدعي الحق الآلاهي لحكمنا‘ ذات أصول شيطانيه>>
حصد المنتخب الوطني للناشئين كأس غرب آسيا العام الفائت ، و فرح الشعب اليمني فرحاً لا يوصف ، و احتفل بذلك>>
نظّم الجيش، يوم أمس (الخميس)، عرضاً عسكريا كبيراً في مأرب. هذا هو العرض الأكبر منذ عام ٢٠١٨.. وله دلالات مهمة>>
هذا الجيش الوطني الأسطوري الذي ولد من رحم المعارك، واستنشق الباروت، وتزود بالرصاص، واغتسل بالدماء، وداس>>
يوم من الأيام طلب مني أحد الزملاء تلفوني ليجري إتصال ، أعطيته التلفون مباشرةً ، غاب عن عيني لحظات لا تكفي>>
رغم كل هذه الضبابية في المشهد العسكري والسياسي وحالة اليأس التي قد وصل ويصل إليها بعض الناس إلا أنني اثق>>
الاستغفار طاقة جبارة وباب واسع للتأمل العقلي والارتقاء الروحي والاطمئنان النفسي والولوج الى>>
ربما لا يعرف قيمة تعز وتميزها إلا من زارها أو من خرج من أولادها بعيداً عنها. جوها منعش جميل ومعتدل صيفا>>
عندما تفوّه أحد زنابيل الحوثي بتوعّد تعز، و تحويلها إلى مقابر ؛ إنما هي رسالة مهينة للأمم المتحدة و مبعوثها،>>
ربما لا يعرف قيمة تعز وتميزها إلا من زارها أو من خرج من أولادها بعيداً عنها. جوها منعش جميل ومعتدل صيفا>>
قبل أن تحكم أخي القارئ الكريم على هذا الأمر من خلال الوقوف عند العنوان استخدم عقلك وقلبك ومبادئك والشواهد>>
بينما تستنفر المنطقة لتوقي مخاطر انفجار وشيك لسفينة النفط العائمة "صافر" في البحر الأحمر ووقوع كارثة>>
وانا صغير أجبرتني الظروف وأسرتي على التنقل بين مدن يمنية عدة.. ومابين مدينة واخرى تشكل وعيي وثقافتي وشخصيتي>>
يحكى أن أحدهم في يوم عقد قرانه ذهب السوق و اشترى خمسة سراويل داخليه ، و هو غير متعود على لبسها ، و لكن أمه>>
محافظة الحديدة عروس البحر الأحمر الغنية والأصيلة أرضًا وإنسانًا، والتي تحتل المركز الأول بين محافظات>>
مضت سبع سنوات ومعاناة الصحفيين المختطفين تتزايد كل يوم في سجون مليشيا الحوثي بالعاصمة صنعاء، بعد اختطافهم>>
الأصوات تتعالى من تهامة خلال هذا الصيف الساخن كاشفة عن مواجع مهولة يواجهها أهلنا في مدينة الحديدة>>
قامت نظرية الخميني والتي على أساسها تم انقلاب 1979 ضد نظام الشاه في إيران، على قاعدة المعاداة لكل ما هو أميركي>>
من عادة التسويات الدولية للحروب، التركيز على وقف إطلاق النار والعمل على ديمومته، أكثر من التركيز على>>
يمسك المتابع لموجة الإلحاد المتنامية على المستوى المحلي والعربي على قلبه خوفا من الوصول قريبا إلى مرحلة>>
شكا لي أحد الأصدقاء الأعزاء في عدن من انتشار أصناف شتى من المخدرات في صفوف شباب هذه المدينة، على نحوٍ يثير>>
من الصعب أن نقرأ اليوم تفكير المبعوث الأممي، في قضايا تعز؛ و ما قد يتخذه من موقف؛ ذلك لأنه ليس الوحيد الذي>>
بلغت الأوضاع المعيشية سوءًا وتفاقمت بعد ارتفاع أسعار المشتقات النفطية إلى حد غير معقول ولا مسبوق، صاحب ذلك>>
لأن الموضوع بالغ الحساسية، لزم التنويه إلى أن مفردة (سفيه) تعني الذي لا يدرك قيمة المال، فقد يبعثرها ويمزقها>>
لدينا أطراف مختلفة تسخّر كافة امكانياتها لإفشال المجلس الرئاسي من خلال إثارة الخلافات بين مكوناته. ويعد>>
ارتكزت الوحدة اليمينة في 22مايو 1990م على اساس سلمي توافقي، وقاعدة أمنية راسخة قوامها التصالح السياسي، وغلق>>
من زاوية اقتصادية، حصار تعز يعني حصار أكبر كتلة بشرية في اليمن (نحو ربع السكان) وكل الازمات تنشأ نتيجة حرمان>>
للعام الثامن و تعز تقف بواجب الدفاع عن النفس في مواجهة مليشيا غزت، و اعتدت، و فرضت الحرب عليها، و رغم الحصار>>
الثاني والعشرون من مايو حدث كبير بكل المقاييس أنعم الله سبحانه وتعالى به على اليمن شمالا وجنوبا بعد أن كادت>>
لا نعتقد أن التفكّك -أو الإنفصال- قَدَر طبيعي محتوم لليمن، بل هو فقط إمكانية واحدة من بين إمكانيات>>
تعز التي قاومت الانحناء بدمها وحنجرتها لن تتعب ولن تستسلم و ستفك الحصار بصبرها وارادتها بصوتها وسواعدها>>
كان 22 مايو 1990 أعظم أيام اليمنيين، فهو يوم تحقيق وحدة بلدهم التي طالما تاقوا إليها كثيراً.. أما ما شاب عهد>>
الهدنة التي تكرس شروط الاستسلام للأمر الواقع .. هذا ما يسعى اليه الحوثيون . لا بد من عمل يعيد للهدنة>>
اليمن منبت الخليقة، وبداية العالم، منها بدأت دورة الحياة، وتفرعت في ارجاء العالم ، اليمن أصل>>
في ظل هدنة هشة، مصحوبة بتوتر شديد، وتهديد حقيقي لمستقبل اليمن نحتفل بالذكرى الثانية والثلاثون للوحدة>>
اقتباس: بعد أن كرست آلات الإنتاج الفني الإيرانية صورة «بطل السرداب» في لبنان لدى شرائح شعبوية بعينها>>