كلما فسح الجنوب مجالاً للشمال كي يستعين به لاستعادة العاصمة صنعاء، عملوا له نثرة تعيد الشمال تائهاً، لا>>
خارطة النفوذ الحالية في اليمن تتقاسم خطوطها قوى متعددة، يجمع بينها غياب سلطة حقيقية ل"الشرعية"، حتى >>
دائماً حسابات السعودية خاطئة وخاسرة، كان بإمكانها حسم المعركة مع الحوثيين وهم "متمردون في صعدة"، حين >>
يُقال، لكل شخص من اسمه نصيب، لذا لم أستسغ أن يُسمي شقيقي ابنه "ليث"؛ فهو من أسماء"الأسد"، واقترحت >>
تأخر المجتمع الدولي كثيرا في تصنيف جماعة الإخوان المسلمين، بشكل رسمي، جماعة إرهابية، ومع أن الرأي العام >>
بعد تشكيل حكومة الوفاق الوطني في اليمن على خلفية الربيع العبري في العام 2011 وإستئثار هادي والإصلاح >>
إذ أنها لأهلها، فلن تسقط أبدا. عادت عدن من محاولة اختطاف جديدة. وهي لن تني تعود. أصبح الأمر قدرا إلى حد بعيد. >>
أتى بيان الإمارات رداً على أحداث اليومين الأخيرين في جنوب اليمن، ليؤكد عدم التساهل مع أي محاولة خبيثة>>
شكوك جديدة، حول مصير الرئيس اليمني المؤقت عبدربه منصور هادي، هل فعلاً الرجل لا يزال حياً ويدير حكومة>>
وفد "مأرب" كان أول وفد قبلي محلي استقبله الشيخ محمد بن زايد. كنا ما زلنا بصنعاء، وكنا نرى أنَّ كل الأطراف >>
في وجود علي محسن واليدومي والآنسي.. في وجود الإخوان المسلمين وأخلافهم ومخلفاتهم. وفي وجود الأوباش >>
من سنة 2014 وأنا أتنقل داخل بلادي الكبيرة في كل طريق، على الأقدام أو فوق السيارة، وأشوف علم الجمهورية اليمنية >>
فرق شاسع للمسافة الفاصلة بين مأرب وعدن، وبين مأرب ومواقع الحوثي.. ورغم ذلك تخيلوا أن الغزاة قطعوا كل هذه>>
إنَّ خطيئة أيّ حرب في أو على عدن لا يبرِّرها ولن يغفرها شيء. لا وحدة ولا شرعية ولا حتى السماء ذاتها >>
منذ أيام، وإلى قبيل طلوع غزالة يوم الناس هذا الخميس كانت الشرعية مهمومة بمكافحة الإرهاب، ولعلها تحركت نحو >>
تزايد التصعيد والمواجهات العسكرية في عدن، على الرغم من تدخل المملكة العربية السعودية للتهدئة، ودعوتها>>
لن ينتصر الجنوب، ولن يتحرَّر الشمال، حتى تتشكَّل قوة وطنية جديدة من إرث مايو 90 ضد "إخوان من أطاع الله" >>
في يومين متتابعين رأينا في السودان مشهدين يثيران سؤالين، أولهما حارق، والثاني مربك. في اليوم الأول مثل >>
ما ظنه الكثيرون مغامرة سهلة في عدن، سوف ينتهي بمكاسب كبيرة للمجلس الانتقالي في أبين.. وقد يعيد المجلس خارطة >>
حين كان يقول الرئيس السابق صالح: إن حزب الإصلاح يسعى للسلطة بأي ثمن، وإنه حزب لا يتورع عن فعل أي شيء في سبيل >>
يبدو الكلام عن عودة قوات ما يسمّى "الشرعية" اليمنية الى عدن مجرّد مبالغات. الوضع على الأرض مختلف الى حدّ >>
ما حدث للإخوان في عدن من هزيمة أوجعتهم، وتحررت المدينة من بطشهم وإرهابهم الذي طوعها وأبناءها طيلة الفترة >>
إن كان لعضو حزب الإصلاح بالجنوب من مزيّـــة، فهي وضوح موقفه بشأن القضية الجنوبية والوحدة اليمنية. فهو >>
توفي محمد مرسي في يونيو الماضي وفاة طبيعية، فأذن مؤذنو حزب الإصلاح: إن مرسينا قد قُتل!! ناطق الحزب، ووسائل >>
لأول مرة يقف الشارع الشمالي قلقاً من ادعاءات الإخوان بالسيطرة جنوباً. دعكم من مترزقي الشرعية، وأبواق >>
نفس النظرة المستهترة بالجنوب ونضالاته وقضيته التي تسود المنصات الإعلامية والسياسية هذه الأيام، من قبل>>
رغم حوار جدة المستمر، فمن المتوقع أن يتدحرح المشهد اليمني نحو سلسلة من التعقيدات المفتعلة للتعمية على جوهر >>
أكدت دولة الإمارات العربية المتحدة أن ارتباطها والمملكة العربية السعودية ارتباط وجودي، وتحالفهما ضرورة >>
أما لماذا تنتصر مليشيات المد الإيراني، وتنهزم دول وبلدان، فلأجل ما ترون.. تتحول الدول إلى سلوك صغير>>
يحاول الجميع مساعدة اليمن منذ عقود، فالجنوب ظل يعيش على تمويلات من الاتحاد السوفيتي إلى أن انهارت المنظومة >>
استماتة في جلب الفوضى إلى تعز بدلاً من التخطيط لتحريرها من الحوثي، يعزز الإخوان فوضاهم وممارساتهم>>
بعيداً عن أي حسابات إقليمية أو دولية، إسقاط المشرعن هادي أصبح ضرورة ملحة، سيدفع الجنوب فاتورة كبيرة، طالما >>
المشهد اليمني ينزف بشدة، ولم يعد يسر عدوا ولا صديقا، ويزداد الشارع احباطا عندما تقف القوى الوطنية موقف>>
الإخوان المسلمون يحترفون العمالة ولا يتقنون الحرب. ان استدعاء قوى من الإقليم، ومن خارجه فوق القوى >>
ما تزال خارطة تحالفات القبائل هي المتحكمة في مسارات الحرب اليمنية منذ بداياتها، ويدخل في إطارها النزاعات >>
بحسابات "الإخوان": بدأ الرئيس "علي عبد الله صالح" بالفساد والاستبداد.. عندما اختلف مع الشيخ "حميد >>
يقول مثلنا المحلي «عوقنا في بطونّا»، وتلك المقولة أكاد أرى ترجمتها العملية من جديد على أرضٍ عربية أخرى >>
حين يُكتب تاريخ اليمن بموضوعية وصدقية، فلا شك أن صفحة الإمارات هناك ستكون ناصعة البياض مهما حاول المتلونون >>
في البداية اتقدم بأحر التهاني والتبريكات لكافة قيادات وقواعد حزب المؤتمر الشعبي العام بمناسبة الذكرى ال >>
لولا الشرعية والإخوان وقشرة النظام السابق، سواءً الذين بقينا في صنعاء وساعدنا الحوثي في اختراق الوعي>>