الحرب الذميمة انجبت السفاح عبد الملك الحوثي.. تربى على سفك دماء الأبرياء.. رقص رقصات الفرح على دموع المساكين >>
في ظل الأوضاع المزرية للقطاعات الخدمية وخاصة الطبي، وشح الإمكانات المحلية، وانشغال العالم عن الفقراء >>
مرة أخرى يعود خاطفو الشرعية للتصعيد وهذه المرة في سقطرة المسالمة الآمنة المتعايشة مع نفسها وأهلها. كل >>
معلش يا رفاق فبراير.. دعونا نجرب ونقول عذراً يا "صالح"، فلقد أضلنا الشيطان وفجَرنا في الخصومة >>
قرارات الإعدام التي تصدرها الحوثية يكون فيها "وتصادر أمواله وممتلكاته" وهذا ما يهمها!! والأغلب >>
تهامة هي الفقراء والمكلومون والمضطهدون والمرضى والنازحون، وكل مواطن حر جُردت منه كرامته وتسلط >>
باسم تهامة يكذبون ويسرقون ويقتلون ويتبلطجون، وكله لظهر القضية.. شرعية الإخوان التي حالت دون >>
وكأن قادة الحركة الحوثية لم يكتفوا بكل أعمال القتل المباشرة وغير المباشرة التي تسببوا بها في حق >>
أربعة صحفيين دفعة واحدة حكمت عليهم ميليشيا الحوثي اليوم بالإعدام! في الواقع، هم عشرة صحفيين >>
حرب الكرّ والفرّ... تهزمني يومين وأرجع أهزمك ساعتين.. وبدون أي تغيير لا للوجوه ولا لآليات العمل، هذه >>
كشفت كارثة كورونا التي لا تزال تفتك بالعالم هشاشة الدول الأوروبية وأمريكا وصلابة الصين وقدرتها الفائقة >>
تحولت الأنظار إلى محافظة مأرب المجاورة لمحافظة الجوف بعد سقوط مدينة الحزم، عاصمة الأخيرة، بيد >>
ليس إعلان التحالف العربي لدعم “الشرعية” في اليمن وقف النار من جانب واحد لمدة أسبوعين حدثا عاديا. يشير >>
قالت منسقة الأمم المتحدة باليمن- صنعاء، ليز غراندي، في بيان، إن كورونا أخطر كارثة تواجه اليمن خلال ال >>
من أوقف الجبهات أربع سنوات في نهم والبيضاء وغيرها هو من يتحمل دماء الصحفيين الذين أقر الحوثيون اليوم >>
كنت أقول لأصحابي، إن البيان الذي صدر قبل يومين باسم تحالف الأحزاب في تعز هو في الأساس بيان حزب الإصلاح.. >>
البشرية تنمّرت كثيراً على الدجاج والمواشي وكل أنواع الطيور والحيوانات والأسماك وكل كائن حي في براري >>
منذ فترة والعديد من الأخبار تتحدث عن محادثات بين السعودية والحوثيين، وليس في الأمر ما يعيب أي طرف منهم، >>
الخطيئة التي تستجدي في هذه الفترة المغفرة من شخوص اعتبارية في الحزب الذي خانه العليمي كما خان>>
السياسة فن الممكن. لا المستحيل، والقاعدة الثابتة لهما في السياسة اليمنية، كالتالي: المستحيل: >>
يبدو أن الألوية العسكرية التي يقودها الإصلاحيون في جبهات القتال دورها المحوري هو القيام ب(انسحابات >>
أياً كانت التأويلات لأسباب تحريك المياه الآسنة في مسار انتهاء الحرب، فإن المطلوب من كل من يرغب >>
وكأن الذين يحكمون شبوة لا يروق لهم الحال إلا باستبدال معتقل بمعتقل آخر، وكأنهم لا يهنأون ولا يطيب لهم >>
الأحزاب الإسلاموية يسرقون الإسلام عقيدة وتاريخاً وتجربة شعوب وحياة وإنجاز ماض وحاضر، ثم يوظفون >>
هكذا وبكل أسف أصبحنا نسمي المقاومين الأبطال المتصدين للمشروع الانقلابي بأسماء قبائلهم ومناطقهم بعد >>
لقد جمع هذا الوباء الخطير المسمى (كورونا) تحت سيطرته المخيفة بين أغنى دولة في العالم، كالولايات المتحدة، >>
هاهي الوقائع تؤكد مجددا أن الحوثية فكرة تعيش بالحرب ، وتتلاشى بالسلام ، وهي لذلك لن تقبل بأي وقف للحرب >>
حين تسلمون القادة العسكريين الحقيقيين ألوية القيادة، تضعون أيديكم على دفة النصر. اللواء أمين >>
أنت طائفي ومناطقي إذا صرخت أن مدينتك تعاني من نقص فاضح لكل الخدمات الأساسية.. والأغبى أن يكون الرد >>
في الوقت الذي تتعالى فيه نبرات التحريض والوعد والوعيد لمعارك بينية مسلحة يسعى البعض لإيقادها >>
في يوليو 1995، زرت عدن، لإجراء استطلاع أرصد فيه التغييرات التي حدثت في المدينة بعد سنة من الحرب. >>
لن تشهد عدن استقراراً ولن تعرف أمناً ما لم يتم ضبط الأوضاع الأمنية وبسط سيطرة أجهزة الأمن على كل ما له >>
تكون الدعوة لوقف الحرب ركيكة في معناها ومبناها عندما يتم تجاهل حقيقة أن من يشن الحرب بالهجوم، في الوقت>>
علي المعمري يقول لكم: حافظوا على النسيج الاجتماعي التعزي. قيل: وما النسيج الاجتماعي التعزي؟ قال: >>
في ظل الحرب وفيروس كورونا المستجد وغياب الحكومة تتعدد معاناة الناس الذين يصرخون ولا أحد يسمع لشكواهم، >>
في أواخر "عام الرمادة" 17هـ. بمجاعته الشهيرة، توجه الخليفة "عمر بن الخطاب" إلى الشام، >>
عن مجزرة سجينات وسجن تعز، دان وندَّد وأسف وعزَّى كل من: الشرعية والحوثي وغريفيث وغراندي والصليب >>
في بلدي أطالب في البحث عن الرئيس أين أنت ؟! أين أنت ياصاحب الفخامة ؟! أين أنت أيها الرئيس الشرعي؟! أين أنت >>
أنا بصراحة لم يفتهم لي حاجة.. لم يكن لي قناعة ب"طارق"، في يوم من الأيام، ولكن الفضول جعلني اتساءل >>
حينما تتغنى قنوات الإخوان الإعلامية وشبكاتهم ومواقعهم الإخبارية الكثيرة عن معاركهم مع مليشيا الحوثي، >>
