الدور الوطني التاريخي لأبناء مأرب وقبائلها الأصيلة، الذين قدّموا نموذجاً مشرفاً في الدفاع عن الجمهورية>>
اكد العميد / فؤاد الوصابي قائد اللواء السادس حرس حدود ان الجمهوريه وجدت لتبقى بل وتمثل لليمنيين مشروع حياه في>>
ما تسببت به مليشيا الحوثي من دمار شامل في البنية التحتية البرية والبحرية والجوية، ليس سوى نتيجة مباشرة لهذا>>
يجدد الرئيس العليمي دعوته إلى مزيد من التفاهم والتعاون بين الدول العربية، باعتبار الوحدة والتآزر هما السبيل>>
قادت مقامرة هذه المليشيات الإرهابية بمصالح الشعب اليمني، ومكتسباته الى استدعاء العدوان الإسرائيلي لتدمير>>
ويؤكد أهمية التنسيق المشترك لمواجهة التهديدات العابرة للحدود، وحماية الممرات المائية، وتعزيز السلام والأمن>>
القدرة الإنتاجية للمصادر المائية داخل المدينة تراجعت بشكل حاد، ما يهدد بتوقف كامل في الإمداد خلال الفترة>>
تكون "حكومة فعل"، لا تعد بما لا تستطيع تحقيقه، وتقيس نفسها بما تحققه على أرض الواقع.>>
كان من أبرز رموز ثورة 14 أكتوبر المجيدة، ومن الشخصيات التي أسهمت في بناء الدولة وتحقيق استقلال الجنوب اليمني.>>
وكشف دور مليشيا الحوثي الإقليمي، مؤكداً أهمية الدبلوماسية اليمنية في حشد الدعم الدولي، وتوحيد الرواية>>
أصدر شباب المؤتمر الشعبي العام في محافظه مأرب، بيانًا توضيحيًا بشأن استغلال صورة الزعيم علي عبدالله صالح، من>>
صباح هذا اليوم تم البدء في إنشاء خط تصريف الطاقة الكهربائية بنظام الفولتية الــ 11 كيلو فولت ،وبمسافة تزيد عن 3>>
اختيار أزمة الكهرباء كأولوية للاجتماع "رسالة بأن معاناة المواطن من انهيار الخدمة تشكل هاجساً للحكومة"، خاصة>>
أن مساندتهما مكّنت الحكومة من الوفاء بجزء من التزاماتها.>>
تعزيز جهود الحكومة لمعالجة الأزمات الاقتصادية والإنسانية التي تفاقمت بسبب سياسات المليشيات الحوثية>>
... قضية الطائرات بينت بوضوح الفارق الجوهري بين قيادة مسؤولة تسعى لحماية الإنسان والبنية التحتية، وبين جماعة>>
يمثل أحد أبرز أوجه التضامن الإنساني والأخوي من جانب المملكة تجاه اليمن وشعبه.>>
الحل لن يأتي من المفاوضات وحدها، بل من "إرادة دولية موحدة ترفض إعادة إحياء روح النازية تحت أي مسمى".>>
أفادت جماعة الحوثي، أن إسرائيل دمرت 8 طائرات مدنية منذ بدء عدوانها على اليمن في يوليو/ تموز 2024.>>
قال رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رشاد العليمي، إن اليمن بحاجة ماسة إلى منظومات دفاع جوي لحماية المطارات>>
تحمل في طياتها وعوداً بدعم عملي لاستعادة الدولة اليمنية، وتعزيز حضور موسكو كفاعل رئيسي في صناعة مستقبل أكثر>>
الشعب اليمني عازم اليوم أكثر من أي وقت مضى على إنهاء المعاناة وإسقاط هذا المشروع العابر للحدود>>
كلماته لم تكن مجرد خطاب دبلوماسي، بل كانت رواية مثيرة لشراكة عمرها قرن، وتحذيراً صارخاً من عاصفة تهدد البحر>>
بل كان إعلاناً من روسيا واليمن عن مرحلة جديدة من الشراكة الفاعلة، تستلهم الماضي لتبني مستقبلاً مشتركاً أكثر>>
الذكرى الـ97 ليست مجرد مناسبة رمزية، بل "فرصة لاستعادة الروح التعاونية التي أسست لهذه الشراكة".>>
خطوة محورية في إعادة ترتيب الأولويات الإقليمية، حيث تلتقي المصالح الروسية-اليمنية على تجنيب المنطقة مخاطر>>
بل رسالة سياسية وثقافية تؤكد أن اليمن، رغم أزماتها الداخلية، تُقدّر التضحيات الإنسانية الكبرى، وتعمل على>>
حذّر عضو مجلس النواب- رئيس دائرة الشباب في المكتب السياسي للمقاومة الوطنية إبراهيم المزلم، من حسابات مزورة>>
حيث تُطلُّ اليمن من بوابة الكرملين على عالمٍ من التحالفات المُعقدة، والصراعات الإقليمية المشتعلة، والأمل في>>
قد تكشف روسيا مجددا عن وثيقة سرية تعود للعام 1985 تُلزم موسكو بدعم اليمن عسكرياً في حال تعرّضه لغزو خارجي>>
ورفع جودة الخدمات التعليمية من المدارس إلى الجامعات، في مسعىً لدعم نهضة البلاد ومواجهة تحديات الأزمة>>
الخبرة اليابانية الرائدة في مجالات الطاقة المتجددة، والتدريب التقني، وتحسين الخدمات الصحية والتعليمية.>>
في لقاءٍ ركّز على تعزيز الدعم الدولي لمواجهة التحديات الملحّة التي تواجه البلاد.>>
منذ سيطرتها على العاصمة صنعاء في سبتمبر 2014، لم تكتفِ ميليشيا الحوثي الإرهابية بفرض سلطتها بالقوة العسكرية،>>
في مشهدٍ إنساني مفجع، يفجر الشاب عبد الملك غالب البرار، نجل أحد أبرز قادة الجيش الوطني، مفاجأة تهز الضمير>>
عاش مراحل الوطن الصعبة، وكان في أشدّها حاضرًا بمروءته وموقفه، وصوت الحق حين صمتت الألسن>>
لم يكن الموكب مجرد مراسم عزاء، بل محطةٌ جمعت رموزاً سياسيةً وقبليةً من مختلف أنحاء اليمن، في تأكيدٍ على مكانة>>
بالعطاء المشرف في خدمة الوطن والذود عن سيادته وكرامته، ليظل رمزًا للوطنية الصادقة.>>
..إن الاحتفالات الوطنية ليست لحظة فرح فحسب، بل فرصة لإعادة النظر في التحديات المشتركة التي تواجه العالم>>
جهوده في إصلاح ذات البين وترسيخ قيم الوحدة ستظل إرثًا تنويريًا تُحتذى به الأجيال القادم>>