تضمن البيان السعودي البريطاني الصادر عن زيارة ولي العهد السعودي الامير محمد ين سلمان ، في جانب ، منه الوضع في>>
ونحن نحتفل باليوم العالمي للمرأة، لا يزال اليمنيون يعانون من الحرب الجارية التي توشك على دخول عامها الرابع.>>
قبل ثورة فبراير ٢٠١١ التي تمخض عنها إزاحة الرئيس السابق علي عبدالله صالح (حكم اليمن ٣٣ عاما) كانت التقييمات>>
"دعه يعمل ..دعه يمر". بالاستناد إلى هذين الموجهين بنى آدم سميث نظرية الحرية الاقتصادية التي أسس عليها>>
توجيه الرئيس هادي بشأن تحرير استيراد المشتقات النفطية خطوة إيجابية تعزز من التنافسية إذ عادة ما يكون>>
اختلط بعضٌ من أساطير المدن بأحاديث الأوروبيين الخاصة بتركيا. وعلى المرء أن يتوقف ويظهر حقيقة بعضها. واسمحوا>>
المبالغة بالتنبؤات الجميلة ليست جيدة على الإطلاق، وهم القوة الذي يجعلك تنتفش مثل الديك الرومي تضيع في>>
المبالغة بالتنبؤات الجميلة ليست جيدة على الإطلاق، وهم القوة الذي يجعلك تنتفش مثل الديك الرومي تضيع في>>
جدي غانم علي، رحمه الله، ابن عم والدي، رجل عاش حتى الثمانين من العمر، وقد توفاه الله وهو على رأس شغله في هيجة>>
مع حمام الدم المنسكب في سوريا والعراق واليمن، ومع التداعيات المرتدة لهذا الدم في بلدان أخرى، يبدو أننا يجب أن>>
هذا الحال السياسي الملتبس وغير المعرف الذي تمر به البلد، يستدعي أن تولي الفعاليات الحية اهتمامًا عاليًا>>
من فوق كرسي اسمنتي بلا ظهر، ومستندا الى عبارة من قصة الحضارة "معظم التاريخ ظن وبقيته من إملاء الهوى" أخذ>>
لو كانت هذه الرواية عربية، سييأس كاتبها، ربما تظل الطريق إلى القارئ بسبب نظرة الناشرين لها. من قلة صفحاتها>>
على وقع الدراما الدموية التي شهدتها عدن في يناير الماضي ، وما أشّرت اليه من استنساخ واستمساخ ل13 يناير 1986م ،>>
في أي محاولة لتوصيف أي ظاهرة يجد المراقب نفسه إزاء كم كبير من الدعاية والدعاية المضادة، التي تعمل على خلط>>
لم يتمكن المؤتمر الشعبي العام منذ نشأته من إقامة تحالف استراتيجي وثيق مع أيٍ من القوى السياسية على الساحة>>
شوارع صنعاء على اتساعها، أضيق من سم الخياط. جعلها صالح كذلك ليحصن نفسه، فكانت الثورة الجمل الذي حطم>>
كان فبراير فكرة للخلاص .لكن حتى يسوع مات مصلوبا . قال فبراير إن هذا النظام استعصى على الاصلاح وأنه بعد ثلاثة>>
سرقوا كل جهودنا في الثورة، ونسبوها لأنفسهم، وصادروا كل حقوقنا المادية والمعنوية، ومنجزاتنا الاعتبارية:>>
منذ وقع الرئيس السابق علي عبد الله صالح، يرحمه الله، على مبادرة الخليج وآليتها التنفيذية، في الرياض ، نوفمبر>>
كانت مخرجات الحوار الوطني في 25 يناير 2014م نجاحاً (متواضعاً) لثورة 11 فبراير 2011م، مع أن ذلك النجاح لم يرق إلى طموح>>
لم أنتبه بداية الأمر أن الألعاب النارية التي رأيتها الليلة في الجوف تشير لاحتفاء بثورة، وظننته حفل زواج، لكن>>
وهي تتهيأ للتخلي عن الحلم ذهبت إلى الدكان الذي يعرض منتجاتها وسط سوق مدينة زبيد، وداخل كيس كبير وضعت كل ما عجز>>
في 11 فبراير كبر حزني وكبر حلمي ، لكنني انتشيت بهما كأي معتوه أصيل.. وبالرغم من كل الخيبات والخذلانات>>
أنا شاب ثلاثيني، خلقت في قرية قديمة مسقوفة بالقش والطين أعلى الجبل المطل على الساحل الغربي، وعندما استوعبت>>
يُلقى أحياناً باللائمة على القبائل التي تُحمَّل، على نحو مخطئ، مسؤولية انتشار تنظيم القاعدة في جزيرة العرب>>
في الأسبوع الماضي حقق الانفصاليون في جنوب اليمن عبر ما يسمى بالمجلس الانتقالي وبالتعاون مع بعض القوى>>
سنذرف الدموع اليوم وغداً، وننسى من رحلوا، ولن نناقش أسباب رحيل أحبابنا بنيران أعدائنا المحيطين بالمدينة>>
سنذرف الدموع اليوم وغداً، وننسى من رحلوا، ولن نناقش أسباب رحيل أحبابنا بنيران أعدائنا المحيطين بالمدينة>>
يجتهد بعض رفاقنا في المؤتمر الشعبي العام في لوم ومعاتبة رفاقهم في القوى السياسية - وأحيانا يشتمون ببذاءة ->>
الوحدة اليمنية فتحت باب الديموقراطية، وذلك هو المكسب الأكبر منها. فبعد جدل استمر لعقود من الزمن بين نظامي>>
مشكلة بحجم المشكلة اليمنية، وبحجم المسئولية التي وضعتها الحياة أمام من تصدوا لحماية اليمن من السقوط في مخالب>>
في أواخر حياته، اشتكى امبرتو إيكو من الفيس بوك وتويتر، من العوالم الافتراضية التي تتيح القدر ذاته في الظهور>>
جلست في الرياض إلى عدد من المسؤولين اليمنيين مدنيين وعسكريين، تجاذبنا أطراف الحديث حول الوضع الحالي في>>
كنا في أواخر القرن الفائت طلبة في مدرسة فجر صدان، وكان هذا الإسم لا يكاد يجهله أحد في مديرية الشمايتين من>>
ميليشيات قضية صعدة وميليشيات القضية الجنوبية تغذوا من منبع واحد منذ سنوات هو الضاحية الجنوبية. تم استغلال>>
لم يكن مفاجئاً ما يحدث اليوم في عدن. فالمجلس الانتقالي الذي تم إنشاؤه في مايو 2017، أعلن منذ البداية دون مواربة>>
مع بوادر هزيمة المتمردين الحوثيين في العاصمة اليمنية، صنعاء، اندلعت المعارك في العاصمة المؤقتة عدن.>>
وفي الصباح الذي ذهبنا فيه الى سجن "الفتح" كانت بداية تفتح ادراكي لمعنى أن يصبح المرء جزءاً من حفلة الدم>>
قبل فبراير من العام ٢٠١١، كان اليمنيون قد استسلموا لواقع أنهم مملوكون لفرد وعائلة، وكان من يمر من جوار قصر>>