لا أدري لماذا أشعر دائماً بأن تهامة تمثل حالة استثناء بين مناطق اليمن، وبأن كثير من القواسم المشتركة تجمعها>>
* بدايةً ، فقد إنطلقَ السيناريو متوحشاً من بغداد ، وهناك تمّ إستدراج الزّعيم العراقي صدّام ودفعه لإحتلال>>
عند لحظات مفصلية في التاريخ؛ وفي ذروة إشتداد التحديات والمخاطر وبلوغ المؤامرات عند نقطة اللاعودة عن تنفيذ>>
اعتمد إعلام "الإخوان" على مسألتين هما "الشرعية والوحدة"، الشرعية التي ابتلعوها والوحدة التي أحرقوها، وكانت>>
✅ *ان الدعوة للتظاهرات تظل مرتبطة بعناوينها وبتحضيراتها وليست بشعارات المندسين فيها ولا بمن يركبون موجتها>>
كان الكل، في هيئات المجلس الانتقالي، خاصة الجمعية الوطنية، يطالب بإعلان حالة الطوارئ، من قبل حوالي سنتين،>>
يأبى الموت إلا أن يواصل حصد ارواح أناسٍ ظللنا وبقينا نراهن على مواصلة أدوارهم التي بدأوها مبكرين حينما كان>>
أعتقد بأن هناك أكثر من سبب وأكثر من مبرر لقرار رئيس المجلس الإنتقالي الجنوبي اللواء عيدروس قاسم الزبيدي>>
واهم من يظن أن الشعوب لا تنتفض كمارد يدمر ويقضي على كل من يقف بطريقه من أجل أن يعيش بكرامة كباقي شعوب العالم ،>>
يااهلنا في، المكلا وضواحيها، وفي، بلدنا الاتوجد حلول نعجل بها لانهاء مانحن فيه من تدهور ورصاص وقتل وحرائق>>
كانوا يحتفون باحتجاجات عدن التي خرجت تطالب بالخدمات الضرورية بعد ما دمرتها شرعية ٧/٧ وورثاؤها في الشرعية>>
فشلوا بالأمس في عدن، ولم يتمكنوا من حرف الإحتجاجات إلى العنف، ونجحت الأجهزة الأمنية في منع الفوضى والتخريب..>>
بوتين يضحك وبايدن يذرف دموعه، هكذا وضعت إحدى المجلات الفرنسية لوبوان عنوان غلاف أحد أعدادها الأخيرة بعد قرار>>
* تلقيت دعوة بالتجوال في مصفاة عدن من قبل رئيس نقابتها ، والدعوة أتتني لأني كتبت كثيراً عن المصفاة ، ودافعت عن>>
حين قتلت قوات الامن المركزي الشاب محمد الجنيدي في عدن بدم.ٕ بارد - وغيره كُـثر من الضحايا- كان خالد الرويشان>>
كشف نادي القضاة الجنوبي عن فساد مهول في الجهاز القضائي والعدلي اليمني او ما يعرف بالسلطة الثالثة، مطالبا>>
قتل الانسان البريء مدان في كل الشرائع السماوية والوضعية ولا ترتضيه اي نفس سوية ومع ذلك يُقتل البرىء وتسير>>
ما تزال التفاصيل المتصلة بحادثة اغتيال الشاب الذماري (السنباني) العائد من الولايات المتحدة الأمريكية والتي>>
ما دفعني لكتابة هذا المقال في ساعة متاخرة بعد منتصف ليلة البارحة ، هو الإتصال الذي أتاني من مدير عام مرفق حيوي>>
لم يدع المتربصون فرصةً إلا وينشرون تمنياتهم على شكل استنتاجات خرقاء يقولون فيها إن المجلس الانتقالي في أزمة،>>
*فوضنا الانتقالي حاملا للقضية الوطنية الجنوبية للوصول بها الى الاستقلال* *اما مسؤوليته في بقية الاستحقاقات>>
أين دور الأمم المتحدة من جرائم العقوبات التي ترتكب في (عدن) المنهوبة .. المسلوبة .. الموبؤه .. المنكوبة ..؟! كتب>>
لا حسيب ولا رقيب وكل من اراد فعل شئ وكانت لديه القدرة على ذلك الفعل فعله . لم تعد هناك موانع او لوائح تقيد طرق>>
تصريحات العطاس التي يدليها بها لقناة العربية هذه الأيام وما فيها من نبش للماضي يجب ألا نتوقف عندها كثيرا، وأن>>
منذ يوم امس بعد مقابلة حيدر العطاس في العربية وأري انه استحوذ علي معظم نقاشات المجموعة حتي اليوم ربما الي ما>>
٥٤ يوما أمضيتها في عدن الحبيبة لم أشعر بمرورها، فقد ركضت كأنها ساعات. منذ أشهر وربما منذ أعوام وانا أوطن نفسي>>
الأموال التائهة الغبية الغير مخطط لها، احد أسباب فوضى الأراضي، وإفساد الأجهزة الأمنية، وخلق الصراع فيما>>
منذوا العام 2010م وصدور القرار الجمهوري بانشاء جامعة شبوه ضلت شبوه في انتظار التنفيذ الفعلي لذلك نتيجة للحاجة>>
عندما سقطت ألوية الجيش اليمني المكلفة بحماية منشأة بالحاف الغازية ومحيطها في منتصف ابريل من العام 2015 على>>
أشكر وأحيي كل أبناء شعبنا الجنوبي الأحرار ومناضليه الأبطال اللذين عبروا في تغريداتهم وتعليقاتهم في وسائل>>
شاهدت ما قاله "العطاس" في برنامج "الذاكرة السياسية" الذي تصر فضائية "العربية" السعودية، إذاعته لإغراض سياسية>>
بعد انطلاق الحراك الجنوبي في 2007م - وهو بحق ثورة الجنوب السلمية التحررية -كان رأس النظام في صنعاء يردد أن حيدر>>
لم يعد هناك ما يمكن الرهان عليه لإنقاذ الجنوب من وضعه الكارثي؛ غير الإعتماد على النفس وعلى القدرات الجنوبية>>
✅ *من حق العطاس ان يستذكر مآسي مرحلة كان فاعلا فيها والجنوب بحاجة لتوثيقها لا توظيفها لكن المسؤولية>>
يفرض الحوثي هيبته وقوته ويفرد عضلاته نهاراً جهاراً على المستوى اليمني والإقليمي والدولي، بينما الطرف الآخر>>
اذا انهزمت السلطة الشرعية في الحرب مع الحوثي، فان ذلك سيعني هزيمة التحالف، وسوف تنعكس تلك الهزيمة بصورة اكبر>>
باقتراب ذكرى مرور عشرين عاماً منذ كارثة أحداث 11 سبتمبر (أيلول) 2001 وغزو الولايات المتحدة لأفغانستان انتقاماً>>
يا جماعة الخير يا قيادتنا الرشيدة إن عدم وجود قوات جوية جنوبية رادعة وعدم وجود دفاع جوي جنوبي يتصدى لأي ضربات>>
تجري مفاوضات مكثفة في عواصم إقليمية بين قوى سياسية إقليمية ودولية وبتكتم شديد حول الحالة اليمنية، لإنتاج>>
التمترس عند المواقف السياسية وعدم القبول بمنطق وضرورات الحوار وتفهم ما لدى الغير من آراء ورؤى وحجج؛ هو موقف>>