كما توقع الكثيرين حقق منتخبنا الأول لكرة القدم آخر بطائق آسيا 2019 ونال شرف التواجد في النهائيات>>
يقول برتراند راسل: يمكن أن تكون المجتمعات جاهلة و متخلفة و لكن الأخطر هو أن ترى جهلها>>
* ربما تعتبر مباراة (الأحمر) اليمني أمام منتخب (نيبال) واحدة من أهم ثلاث مباريات في تاريخ الجمهورية>>
منذ يوم امس وانا اقرأ لبعض الأصوات المنتقدة (جنوبا) لافتتاح شركة طيران جديدة في اليمن هي "بلقيس" ويهاجمون>>
ثمة اشياء غريبة لن تجدونها الا في اليمن ومنها-قبل سنوات كانت الحكومة داخل اليمن ولا يوجد وزير واحد مغترب>>
× يخوض منتخبنا الوطني في ال27 من الشهر الجاري أهم اختبار له طوال تاريخ مشاركاته والمتمثل في لعب>>
المشكلة في اليمن في ليست في أي رأس اخر. في 2012 تسلم الرجل السلطة وكانت لديه فرصة حقيقية للخروج باليمن من>>
في الظروف التي تغيب فيها الانتصارات الكبيرة تصبح الانتصارات الهامشية محطة لاستعادة الزخم المعنوي ، ولكن دون>>
«الثلاثاء الموعود، بين الأمير والرئيس»، هذا عنوان محطة «msnbc» الذي يعكس أهمية الزيارة الطويلة،>>
درج معظم الحكام العرب على طمس كل أثر لأسلافهم في الحكم ومعاصريهم في المعارضة على السواء. وقرأتُ مرةً لكاتب>>
فخامة الرئيس الشرعي (عبدربه منصور هادي) أكتب إليك بحرقة وألم رياضي غيور على مصلحة رياضة البلاد والعباد،>>
ثمة صراع قائم، لا ينتهي، بين الثنائي : العقل و القلب في ميدان تهذيب النفس، و تثقيفها أمر دائم، و قائم لا>>
* الوضعية الراهنة التي تمر بها اليمن بفعل الحرب المستمرة منذ ثلاثة سنوات تشير - بكل وضوح - إلى>>
× في الأسبوع الماضي قدمت إدارة نادي شبام الرياضي الثقافي استقالة جماعية لمديرعام مكتب الشباب والرياضة>>
* المال لا يصنع تاريخاً في كرة القدم، ولا يختزل المسافات الضوئية بشيكات على بياض. * ثقافة التاريخ>>
المغفور له طيب الذكر الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، لا يكاد يختلف عليه اثنان، في أنّه والخير صنوان، بل هو للخير>>
ـ قد أكون حاضراً، وقد لا أكون. ـ قد أكون مع اشراقة هذا اليوم في عداد الحاضرين من زملاء الحرف للاحتفال>>
* يعيش المواطن اليمني (شمالا وجنوبا) أياما سوداء، لم ير لها مثيلا، على مدار التاريخ>>
* يرفع المسلمون شعار السلام و يفعلون عكسه متى ما تصارعوا على السلطة، بل و يسعون في الأرض فساداً>>
لست ممن المولعين بالكتابة عن الأشخاص والأفراد بالسلب ولا بالإيجاب (باستثناء بعض مقالات العزاء التي يقتضي>>
ثمن_حرية_الكلمة_والرايهذا الاستدعاء وصل الى مكتبي بصحيفة "عدن الغد" اليوم الثلاثاء من إدارة البحث الجنائي>>
بدعوة من الكابتن وديع ثابت .. كنت عصر الاثنين ضيفا على ملاعب التنس العدني التاريخية ، حيث كانت احدث بولة>>
منذ قيام الوحدة اليمنية عام 1990ودولة الامارات العربية المتحدة تخشى من تحول اليمن بامكاناته المادية>>
خطوة جيدة ومباركة على طريق الرد والردع، تلك التي تمثلت في إسقاط الصواريخ السورية لطائرة حربية للمحتل>>
بمظاهر حزن أحيا صديق لي يوم أمس الذكرى الثانية لسرقة حذائه الثمين من أحد مساجد عدن، مؤكداً أن>>
* صاحب المهرتين كذاب ، هذا مثل قديم حكيم ، ينطبق على كل من يقفز على قدراته، ويزاوج بين عملين متناقضين،>>
للأسف أصبحت عدن ساحه تصفية حسابات بين الأخوه وساحة فرض مشاريع وصراع دولي ونحن ندفع الثمن في كل شيء.>>
يحاول «المجلس الانتقالي الجنوبي»، ومعه دول «التحالف العربي»، أن يخفف وطأة الإحساس بالهزيمة التي>>
تعود الذكرى السنوية للثورة الشبابية الشعبية السلمية يوم 11 فبراير من عام 2018م، وبذلك يصبح قد مر>>
تفاءل الرياضيون في حضرموت الخير والعطاء في صندوق الشباب الذي تم إنشاءه وتسمية أعضائه ليسهم في دعم>>
خلال المدة الاخير بتنا نفجع بشكل شبه يومي بخبر وفاة او مرض او تعرض رياضي كبير لمحنة ما، وفي مثله ظرف صعب تعيشه>>
نشر الكاتب السعودي ورئيس تحرير صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية المعروفة مقالا عجيبا تحت عنوان "من وراء>>
مشكلة بحجم المشكلة اليمنية ، وبحجم المسئولية التي وضعتها الحياة أمام من تصدوا لحماية اليمن من السقوط في>>
مع بدايات شهر فبراير الجاري اطلع مدير عام مديرية سيئون الاستاذ محمد عوض العامري على مستوى سير>>
سيذكر التاريخ والمؤرخون الأحداث التي شهدتها مدينة عدن خلال اليومين الماضيين (29-30 يناير 2018) باعتبارها صورة من>>
في ممر الظرف الصعب الذي فرض على عدن وفقا لمجريات الحرب البغيضة التي شنت عليها ، ووفقا لما افرزته هذه>>
* الهزائم يا سادة أشكال وألوان، هناك الهزيمة المقبولة، والهزيمة المنطقية ، والهزيمة غير المستحقة ، لكن>>
نشرت هذا الرأي قبل شهر ونصف تقريباً من هذا التاريخ قبل أن تنفجر الاوضًاع لتغرق عدن الحبيبة في هذه>>
كان كاتب هذه السطور في منشور سابق قد أشار إلى أن بيان وزارة داخلية الدكتور بن دغر الصادر منذ يومين قد جاء>>
المؤكد أن بعد أحداث اليوم أن أي حكومة لن تباشر مهامها من "عدن" سوى أن كانت حكومة بن دغر أو غيرها من>>