طفت خلال الأيام الماضية في أكثر من 6 محافظات يمنية . قطعت البحر والبر والجبل والسهل ووقفت على ما لم اعتقد إنني>>
مُنذ نعومة أظفارنا ونحن نتعايش مع أساليب المُبالغة والتهويل؛ الأمر الذي انعكس سلباً على طريقة تفكيرنا، حتى>>
فاجعة مأرب.. المصائب من حيث الأمان. لا يمكن النظر إلى ما حدث في مأرب من مجزرة بشعة إلا بأنها إصرار حوثي على>>
وكان المبرر الذي طرحته سلطة أنصار الله في صنعاء، هو قيام البنك المركزي في عدن بطباعة فئات نقدية جديدة، دون>>
تاريخ اليمن الممتد والطويل مليء بالكوارث والحروب. فحرب 94 كانت ذروة كوارث وحروب عديدة. هذه الحرب دمرت الوحدة>>
يؤلمك حال وطنك حد الفشل في كتابة هذا الألم..!! ماذا تنفع الكلمات أمام مشاهد الموت الجماعي المتكررة؟! الموت>>
ثمانية وأربعون ساعة مضت منذ ارتكاب الجريمة الإرهابية بحق افراد الجيش الوطني ، الذي يخوض اشرس المعارك ليدافع>>
هذا صنيع من يسمون أنفسهم "أنصار الله"!، ضرب بيوت الله وقتل المصلين بصواريخ بالستية! لا نستغرب الاستهداف>>
للسلطة مذاق مميت، هي هكذا في «اليمن» منذ مئة عام تقريبًا؛ قُتل خمسة حكام من أصل سبعة، الاثنان الآخران نفدا>>
"أينما يذهب الحشد اذهب في الاتجاه الآخر، إنهم دوماً على خطأ ! " بوكوفسكي لا تُغريكم مصطلحات إيران المبطنة>>
يناير 2011، أتذكر هذا الشهر جيدًا، كنا مغرمون بمتابعة الأحداث، ليس طلاب كلية الإعلام الذين جاؤوا لشغف المتابعة>>
أسماء وأشخاص، قلاع ووديان، حشد هائل من الصور الروائية دلقها «الغربي عمران» على صفحات روايته المفتوحة «حصن>>
هذه هي المرّة الأولى في تاريخ العرب التي يصبحُ فيها وزيرٌ للتراث والثقافة حاكمًا لدولةٍ عربية! لكنّ الأهم>>
في الفترة ظ©ظ© ظهر الانترنت, و الذي ربط الوثائق ببعضها عن طريق الوسائط الفائقة. لم تمر سنوات حتى ظهر الجيل>>
نحن وعلى مدى التاريخ أعداء أنفسنا، ووطننا، وديننا، قوينا استقوى على ضعيفنا، وأعلانا تَسلَّط على أسفلنا؛>>
تداول ناشطو التواصل الاجتماعي مقطع فيديو ظهر فيه الملحق العسكري اليمني في تركيا وهو يقدم فترتي الاحتلال>>
قدمنا بقيادة ودعم وإصرار من الأخ الرئيس عبدربه منصور هادي على تحقيق خطوة مهمة نحو الاستقرار في عدن، تساندنا>>
كل يوم وظهرت مليشيا الانقلاب بحدث عاطفي يضرب عمق وعي اليمنيين بحقوقهم..! لا ننكر أن بعض من قرارات وأفعال>>
أناس عاديون، لهم أحلامهم الصغيرة، وتطلعاتهم المحدودة - بُسطاء - فُقراء - أشداء - يحتويهم بعششهم العشوائية>>
في ساحة المدرسة الثانوية بخور مكسر توزعنا جماعات جماعات ذات صباح ، رافضين الدخول الى الفصول ، نتحدث بأصوات>>
الإثنين 13 يناير 1986 يوم اختلف الرفاق في المكتب السياسي للحزب الإشتراكي اليمني فسالت أنهار من الدماء وتفكك>>
تتسع مخاطر الاختلافات والتناقضات بين المؤتمر والإصلاح وتطفو على السطح وتكاد تغطي الساحة اليمنية باتساعها .>>
بالتوقيع اليوم على مصفوفة الانسحابات المتبادلة وعودة القوات إلى مواقع متفق عليها، وضعنا اليوم اتفاق الرياض>>
«من قال برأسه كذا، قلنا بسيفنا كذا»، قانون الغاب الذي كرسه الأئمة من بيت «حميد الدين» في سُلطانهم، فأزالوا>>
اسمه حسن عبدالرحمن زين الله عطية، و يدرس في كلية الحقوق جامعة عدن. العمر 21 عامًا محل الميلاد مديرية عين>>
مثيرة للضحك والاشمئزاز في آن واحد، تلك القرارات التي تصدرها جماعة الحوثي؛ لتؤكد الفرق الشاسع بين ادعاءاتها>>
قبل شهرين من اقتحام الحوثيين العاصمة جرت محاولة بذلها الملك الراحل عبد الله بن عبدالعزيز، لمصالحة بين الرئيس>>
فاجعة كبيرة أصابت الحوثيين، بهلاك المجرم قاسم سليماني، للدرجة التي يطل فيها عبدالملك الحوثي من مخبئه لتسجيل>>
1-عندما قاتل سليماني في العراق وسوريا ولبنان لم يكن يفعل ذلك لمصلحة الشيعة العرب، ولكن لمصلحة إيران، وعندما>>
من ضمن مفارقات تداعيات الربيع العربي في نسخته اليمنية أيضاً بأن البؤر الساخنة في المنطقة تختلف عن الحالة>>
كما يُقال فلربّ ضارة نافعة ، فمقتل اللواء قاسم سليماني قائد فيلق القدس والذي العالم كله يتحدث عنه وعن الرد>>
لم أود اختتام العام هكذا، بتسجيل فيديو ونشره على فيس بوك. من أين يأتون بالشجاعة أولئك الذين يجلسون كثيرًا>>
في القرية، في الجبل، كان الشعرُ هو الوسيلة الأمثل لمساءلة الطبيعة وما وراءها. أعني؛ بالنسبة لفئة صغيرة>>
كنت العام الماضي في الإسكندرية مع إبني عبد الرحمن وشاهدنا إخواننا من النازحين السوريين يحتفون بدخول السنة>>
لم يحد الأئمة من بيت «حميد الدين» قيد أنملة عن نهج أسلافهم؛ بل فاقوهم بأساليب وابتكارات أكثر ظلماً>>
تتم محاسبة السياسي على مواقفه ويتابع الناس تذبذبها أو ثباتها ومدى صدقها ومصداقيتها ولكنه لا يهتم كثيرا بذلك>>
خبر اقتحام ميناء الحاويات بالقوة العسكرية ، ليلة أمس وسحب حاويات أموال مطبوعة كانت راسية هناك منذ حوالي>>
في كل زيارة للأندلس تصيبني الدهشة ولكن لا يفارقني ألم لا يطاق، وأشعر بحالة غربية وكأني أتلمس بالجدران بيتنا>>
هناك من يكسب الحرب ويخسر الفرصة.. وهناك من يخسر الحرب ويتمسك بالفرصة. والحقيقة هي أن كثيراً ممن فتشوا عن>>
في إحصائية مؤكدة، غيبيا، لا يوجد بيت في ربوع اليمن لم يدخله الشقاء والبؤس في صورة ما، وما أكثرها خيارات>>