يبدو وكأن مشروع تفتيت اليمن صار يمضي في فراغ دون رادع أو كبح يذكر. وقد أُريد لليمن أن تصل إلى وضع بائس>>
كان المشروع الإنفصالي يجلب الخجل والتواري والعار، وحري به أن يبقى كذلك على الدوام وإلى الأبد .. وفي زمن>>
البيان الصحفي الذي صدر من مكتب الرئيس العليمي، وتحدث عن حق تقرير المكانة السياسية* للجنوب، يعد استمراراً>>
في زمن الحرب وفي ظل الحصار وفي ظل تعميد الجهل ومحاربة التعليم في مناطق الحوثي..تشرق في تعز مدارس تتسابق لنيل>>
في حضرة التكريم التلالي ، الذي أقيم صباح الأربعاء وقدم هوية وعمق سنوات العطاء التي قدمت من صلب شخصيات>>
لأننا بلا قانون ينظم فضاء النشر الجديد ( واقعاً ) سادت الفوضى وسائل التواصل ( السوشيال ميديا) ..لقد فتحت>>
الحقيقة الموجعة أن جنوب اليمن أصبح في قبضة الحوثيين من خلال المسؤولين الخونة في حكومة الشرعية وفي قيادة>>
ردا على أحمد الشامي مدير شركة النفط بشبوة، الذي لفق الاكاذيب وحاول تحريف الحقيقة بتدبيج المدائح لولي نعمته،>>
قرأت كغيري مقالاً لسيادة الرئيس السابق لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية ( البائدة )الأخ / علي ناصر محمدعنون>>
متعودون على التعرض للفبركات والحملات المغرضة، والأكاذيب، ونفهم دوافعها، وسبق وتعرضنا حتى للرصاص من>>
إذ كان لابد لغياب الرؤية الواضحة وعدم الفهم الكامل بمتطلبات العقد السياسي ومعنى قرار الإنخراط في خطوة تمكينه>>
نقترب من مرور 24 ساعة على الحادث الذي تعرض له رئيس فرع الانتقالي الجنوبي في حضرموت العميد سعيد أحمد المحمدي،>>
يظهر الدكتور عبدالله العليمي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي في صدارة المشهد السياسي اليمني أكثر ثقة>>
عندما تكون بداية أي رجل من بيت كريم، وبيت فاضل، وتصقل ذلك علوم يتربع فيها على أعلى مؤهل علمي، وتكون معاناة>>
تتوالى فضائح الفساد التي يمارسها الدكتور معين عبدالملك رئيس مجلس الوزراء، فبعد فضيحة ال45 مليون دولار التي>>
ضخَّتْ وسائل التواصل الاجتماعي عدداً كبيراً من الفيديوهات، يظهر فيها يمنيون يشكون بحرقة من ظلم قيادات حوثية>>
تابعت مثل غيري بصمت ما يثار حول المؤسسة العامة لمطابع الكتاب المدرسي واتهامات كبيرة موجهة لقيادتها واتهامات>>
بمناسبة فعالية ١٤ اكتوبر وظهورها بما لم يكن متوقع وفقا والتحشيد الذي حصل لها....... وبمناسبة معركة الوعي>>
كغيري من الشباب الحضارم المراهق المتحمس والثائر المقبل على الحياة بطموحاته وخيالاته نحو مستقبل افضل ننشده....>>
دائما نتحدث عن مشروع حضرموت.. ومن حقنا ولا يجوز لأحد ان يسلبنا قناعاتنا..... لكن لن نمانع ان انتقدوا>>
منذ تولي السيدين السقاف والحامدو قيادة الحزب الاشتراكي (.....) في القطر اليماني ومحافظة حضرموت، بتروا من اسم>>
انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة أطفال الشوارع في شوارع عدن بشكل لاحظه سكان المدينة; ولا يخف على أحد من>>
منذ الأزل وحتى الآن مازال التعليم الجامعي يواجه في بلدنا الكثير من الصعوبات سياسة واقتصادية أو بسبب>>
كان هناك أمل يراودني بين الحين والآخر بأن الإخوة في المجلس الانتقالي سيعملون على تصحيح العلاقة مع أبناء عدن>>
طالعنا ما نشر في مختلف وسائل التواصل الاجتماعي حول قرار رئيس المجلس السياسي الموجه لرئيس الوزراء والذي أمره>>
في عام 2017 قام الرئيس منصور بزيارة المؤسسة التي يعمل بهاالعبدلله،كنافي استقبالة مع بقية>>
تعقيدات المشهد اليمني وتشابك مدخلاته ومخرجاته لا تصعب على المحللين من خارج اليمن فقط بل حتى على معظم ابناءه.>>
عندما كانت حكومة المملكة العربية السعودية تتعامل مع مشائخ اليمن - ومنهم العقيد علي عبدالله صالح - كانت تدرك>>
لم يعد يخفى على أحد الدور المحوري الذي تقوم به الاستاذة سميرة الخليدي في ظل تعثر التنمية وانهيار>>
(طردنا الإصلاح ورجَعنا المؤتمر) أحد اعلاميي الانتقالي معلقا على خيبة امل جمهور حزب الانتقالي في شبوه من عدم>>
في بادرة وطنية فريدة، طلب مؤذن المسجد بحارتنا، أن يبلغ سؤاله للأخ محافظ حضرموت البحسني، ما اذا كان قد>>
ركز كثيرون على ما اعتبروها بلادة الرئيس والزعيم الجنوبي اللواء عيدروس بن قاسم الزبيدي عندما قال ان شبوة تقع>>
لايلام على تلك الغلطة او الفضيحة.. الرئيس عيدروس لوحده.. فتلك معلومة جغرافية يعرفها الطلبة من صف سادس ابتدائي..>>
منذ وصلت قوات العمالقة محافظة شبوه وهي هدفا سهلا للحوثي وخاصة صواريخ سكود ومسيرات إيران.. رغم التغطية الجوية>>
بداية فإن الوصف في العنوان هو لله وحده.. لكن مجازا يمكن اطلاقه على العميد احمد علي عبدالله صالح والكفيل بوخالد>>
قبل ايام تم اقالة بن عديو ،بن عديو للذي لايعرفة محافظ محافظة شبوة الشخصية والوطنية الموالية للرئيس اليمني>>
لقد أقال هادي رجال اكثر وطنية من بن عديو.. فلماذا هدا الحزن الكبير في كل اليمن على اقالة محافظ محافظة. أقال>>
تصدقوا ان اقالة نايف البكري من منصب محافظ عدن في سبتمبر 2015 كان بذريعة ان بقائه في منصبه هو العائق الوحيد لبدء>>
في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد. اقتصاديا وسياسيا وعسكريا. لم يكن الرئيس هادي خالي الوفاض من اجتراح>>
لم يكن تحقيق بطولة إتحاد غرب آسيا للناشئين مجرد إنتصار رياضي في لعبة كرة القدم، بل كان أعظم وأكبر من ذلك بكثير>>