من المغالطات التي لا يمكن تقبلهاآ القول : ( ان تعز محاصرة من أبناء تعز وليس من الحوثيين وقبائله ) إن ذلك أقل>>
الإنسان توجهه نياته وخياراته الحرة، كما يقول الإسلام، ودوافعه كما يقول علم النفس، والمتقاتلين في اليمن ما>>
آ في ذكراها الثانية للتأسيسآ عقدت رابطة امهات المختطفين بمارب ندوة حقوقية عنونتها ( المختطفون قضية إنسانية>>
* عناصر متطرفه يديرها الجهاز الأمني للحوثيين هي من قتلت الأجنبي ممثل الصليب الأحمر في تعز>>
كم هو مؤلم أن نرى تعز العزيزة تُذبح بأيدي قيادات من تعز خدمة لفتى الكهف.. فسلطان السامعي نائب الصماط هو رأس>>
فُتِحتْ الآفاق والأبواب للمارين من أرضنا كي يدخلوها من ألف باب، إختلفنا، إقتتلنا، فتلاشينا حتى غَمرَنا>>
لم يجدوا في اداءه عيبا لينالوا منه فاخترعوا له عيبا ، هذه شهادة له وليست عليه اذ لو كانت له اخطاء لانشغلوا بها>>
لا تكرروا أخطائنا في الماضي وحماسنا، على حساب العقل والأفكار، يجب أن تقرأوا أكثر، وتستوعبوا أكثر، ولا تسلموا>>
الحملة التي يتعرض الأخ والصديق عبد الملك المخلافي هي بسبب نجاحه وليس العكس . فخصوم الشرعية لا يمكن أن يستفزهم>>
يستغرب البعض أن مليشيا الإمامة افتتحت مقبرة في صعدة وعملت توسعة لمقابر ذمار ووضعت حجر الأساس لمقبرة في عمران>>
الأخ المشيرآ / عبده ربه منصور هادي رئيس الجمهورية اليمنية ..............................المحترم الأخ الدكتور/ أحمد عبيد>>
بدون مقدمات رحل عنا وبشكل مفاجئ وصادم، الصحفي الماربي العملاق "عبدالله القادري" موثق تاريخ مأرب المعاصر، رحل>>
الله خلق الناس سواسية، لا فرق بين أبيض ولا أسود، ولا عربي ولا عجمي، ولكن بعض السلالات ترى في نفسها الأفضلية،>>
على خلفية الحالة الصحية المفاجئة لحفتر " وهو القائد العسكري الليبي المتقاعد" حدث ارتباك في غرف عمليات دول>>
بادئ ذي بدء لا يسعني إلا بابراق أحر البريكات للاستاذ الدكتور /حسين عبد الرحمنآ باسلامة على نجاح اللقاء>>
خطر الهاشمية الرسية لم يعد مقتصرا على جغرافية محددة، هاهو اليوم يداهم القرى البعيدة في أطراف محافظة تعز،>>
مفكر يمني كبير يرد "بابيات مؤثرة ونص بليغ " على قصيدة اديب اليمن الكبير الدكتور المقالح المثيرة للجدل "لست>>
الإهداء: للشاعر الكبير د/ عبد العزيز المقالح آ في نيسان يتكاثف الحزن والشعراء يراقبون بلادهم تغفو على فوضى>>
حينما تتحول الشيطنة هي الوسيلة الوحيدة للتعامل السياسي فعلى الدنيا السلام، لأنه حينها تضيع الأخلاقيات>>
كثيرة هي مرويات التراث، التي تصف رحلة كونية عظيمة، كرحلة الإسراء والمعراج، اختلطت فيها المرويات المغلوطة،>>
آ فخامة الأخ الرئيس .........................................الأكرم تحية طيبة وبعد..:_ الموضوع / مقترح بإصدار اعلان دستوري ينهي>>
ما من قارئ حصيف للتاريخ العربي قديمه وحديثه، سيما إذا ما تتبع الأحداث الراهنة في ساحتنا العربية، وحاول الربط>>
يتحاشى الكثير من الكتاب طرح القضايا الدينية و مناقشتها خشية ردود أفعال الناعقين في كل ناد، والمنجرين وراء كل>>
ثالثا:_ ولا ينبغي لسلطة شرعية تدعي تمثيل اليمن الموحد ،وتمثل الجمهورية اليمنية أن تتماهى مع :_ _ رفع علم غير>>
كانت كلمة فخامته كعادته مسؤولة واضحة شفافة على المستوى العربي والإقليمي والدولي واضعا النقاط على الحروف>>
بصراعاتنا البلهاء على السلطة فرطنا بثورة النور والحياة؛ ثورة ال 26 من سبتمبر، إلا أنني كل يوم أزداد ثقة وقناعة>>
َرفته عَلَمَاً من أعلام عدن؛ ليس فقط من خلال قراءتي مؤلفه العظيم "تاريخ أندية عدن الرياضية .. الطبعة الأولى>>
كلنا مع الرئيس هادي لعفويته التلقائية في إلقاء خطاباته الوطنية دون تكلف لأنه يخاطب كل العقول ولا يقتصر على>>
دعوا جيشنا الوطني ومقاومتنا الشعبية تمضي للحسمآ واستمروا في دعمهم دون شرط أو قيد فإن النصر حاديهم ويظلهم من>>
ثانياً :_ نقول ..وواجب علينا أن نقول ..ويتطلب منك أن تسمعنا أخيناآ الرئيس هادي ..و القرارات لك فاتخذها كما يحلو>>
منذ تحولت ثقافة المجتمع الى امتداد ممسوخ لفعل السياسة في توجهاتسلطة صالح ـ بتآلفها القبلي والعسكري والديني>>
التعليم أساس المجتمعات وتطويرها وتنميتها. بدون تعليم ذو جودة عالية لايمكن تحقيق تنمية وتطوير في المجتمع>>
اسمع اخي الرئيس شيئا مما يقال ..!!؛ آ هناك عديد من علامات الاستفهام..؟؟؟؛ وهناك استفسارات.. وهناك إيضاحات>>
بتوقيع اتفاقية تعشيب الإستاد الاولمبي بمدينة سيئون من قبل محافظ محافظة حضرموت قائد المنطقة الثانية دخل>>
تعد اليمن نقطة محورية بين قارات العالم القديم، وفي القلب منها تعز وعدن بحكم موقعهما الاستراتيجي المطل على>>
آ آ سأبدأ حديثي عن المبعوث الأممي الجديد السيد مارتن غريفث والذي انتهج خطا مخالفا لمن سبقه من المبعوثين>>
المواقف التي يتخذها الإنسان فردا أم جماعة تبين معدنه وسلوكه, فالرئيس السابق حكم اليمنيين 33 عام بثقافة الفيد>>
قرأنا عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي ما كتبه الأديب والكاتب محمد القعود، وقراره بعرض مكتبته>>
يفقد مشعلو الحروب القيم والمعاني التي تميز البشر، ولكن أول ما يفقدون إنسانيتهم، وأحد مظاهر فقدان الإنسانية>>
لأنه "إصلاحي" لم يتعاطف معه أحد. خرج من معتقله بجسد شبه ميّت، لم يتبقَّ له منه سوى رأس ويد، حتى فكّه الأيمن شبه>>