العفو عند المقدرة صفة إنسانية نبيلة تدل على سمو النفس وترفعها عن الصغائر وتدل على منزلة صاحبها فالعفو>>
هذا المسؤول ألا يستطيع الإجابة عليه؟! .. وقد تكون الإجابة عند بعض الرؤساء وأيضا السياسيين القريبين منه ، ولكن>>
مرّت الأيام والسنيين والجنوب يرزح تحت الاحتلال ويقاوم بكل ما اوتي من قوة لكنة لم يدرك حينها حجّم البطولات>>
تحل علينا كوارث وحوادث سياسية لم تشهد لها الحكومات السابقة نظير . وترمى بظلالها على المشهد السياسي الذي تحول>>
في صباح اليوم الثاني لإعلان قرار اقالة اللواء الزبيدي عن منصبه كمحافظ لعدن ،كنا في مجلسه بانتظار تعليق او >>
ثنائية الجنوب والشمال ما تزال وستظل تجد انعكاساتها في كل قضية تطرأ على الساحة السياسية اليمنية، وخلال الأيام>>
بن دغر لم يحفظ عهده مع الحزب الاشتراكي برغم كلما عمله له طيلة عقود من الزمن ,فكيف سيفي العهد للمؤتمر الذي لجأ>>
في حال يستعصي على الفهم ،يبدو ان كثيرا من الجنوبيين ،باتوا منشغلين في البحث عن عوامل فرقة وشتات ،وتمزق،ان >>
لم يكن يخطر في ذهن علي صالح وهو يغض طرفه عن تأسيس حركة الشباب المؤمن وما تلاها من أعمال تهدد أمن الوطن انه>>
لم تكف وسائل الإعلام اليمنية والتي على شاكلتها منذ مقتل الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح على ايدي>>
السباق الاقليمي المحموم من اجل النفوذ في المنطقة عموماً نتج عنه الحرب اليمنية التي مر عليها الف يوم حتى اليوم>>
1000 يوم من الحرب مرت وخلالها تحققت هزائم وانتصارات . . 1000 يوم تدمرت فيها رابع أكبر ترسانة للأسلحة كانت >>
لا يكفي ان نثور ونغضب لساعات او ايام ، ومن ثم نكتشف ان فعلنا لم يسقط حكومة او يبدل وضعية ، فمثل هذه الاحتجاجات>>
تنبئ تطورات الأحداث عن دخول الأزمة اليمنية مرحلة حاسمة لا بد أن تنتهي بتثبيت شروط الحل السياسي الذي سينطلق>>
حكى لي الحاج "عبدالله" قبل سنوات حكايته مع كبش كان يربيه في ما مضي، وله معه حكاية عجيبة والشيخ "عبدالله" >>
استراتيجية حرب دول التحالف العربي في اليمن، لا تتعدى تحقيق مصالحها في إزاحة الخطر المتمثل (بالحوثي) عن>>
تتجه الأنظار إلى العاصمة الجنوبية عدن التي ستشهد أول اجتماع للهيئة الوطنية (البرلمان الجنوبي) الذي يمثل>>
نتمنى من سعادتك احتواء كل القوى الوطنية والجلوس مع كل القيادات العسكرية وأبرزها المقاومة الجنوبية فالغرباء>>
القدس عربية منذ فجر التاريخ وستظل حتى يرث الله الأرض ومن عليها ومهما بلغ علو اليهود لن يمحوا تاريخها العربي>>
هناك من تخدعه فكرة ما يسمى بالحوار الجنوبي - الجنوبي، فينساق معها كالأعمش، فيرى أن لا خلاص للجنوب إلا إذا حقق>>