هل آن الأوان أن يحصل المعلمون على حقوقهم المشروعة التي دامت سبع سنوات أو أكثر؟ أم أن الطريق الوحيد للحصول على>>
?ثلاثية الشمال ( الحوثي والإصلاح والمؤتمر) وملحقاتهم من القاعدة وداعش والخلايا النائمة ، لن تتغير نظرتهم>>
كلنا يتذكر ما كانت تعيشه المحافظات الجنوبية المحررة في 2015 من حالات فوضى وإغتيالات مستمرة فالعاصمة الجنوبية>>
الكبار يحتفظوا برأس الرئيس هادي بهدف شرعنة التسوية فقط وتنتهي مرحلته مع نهاية التسوية. العالم يدرك ان>>
لقد أظهرت عصابة مثلث الإجرام في صنعاء ومأرب في عمليتها الانتحارية يوم أمس الأول 2018/2/24 م بأنها غير قادرةٍ على>>
نعم انة احتلال فقد احتلوا قلوبنا . وكل جوارحنا جعلونا نقف في حيرة من امرنا . كيف نرد لهم هذا الجميل ؟ وكيف نجازي>>
تمثل الجامعات مصدراً مهماً في صياغة الوعي الجمعي وصناعة الروى الاجتماعية والسياسية والاقتصادية في>>
الصلاحيون .. عشاق القمم والنجوم! رسموا خط المجد الرفيع هذا من يافع وعدن الى أمريكا! كتب الدكتور قاسم>>
ما حدث في الماضي القريب بمنع الرئيس هادي من الهبوط في مطار عدن كانت سابقة خطيرة والان منع عضو في الحكومة داخل>>
عبر السنين منح الإعلام العالمي بقصد أو بغير قصد هالة مهابة للارهاب وتنظيماته، وأضفى عليها أنواعا من>>
اصبح حال الشعب هكذا فل ينجو من يستطيع.. هذا مافرضته حكومتنا والاحزاب السياسية والانشقاقات المذهبيه في بلادنا>>
الآن كنت أتصفح منشورات الصفحة الرئيسة في الفيسبوك صدمت بنبأ رحيل الأستاذ الدكتور الصديق العزيز فالح>>
الحد تشهد لها كل الساحات الجنوبيه.. الحد هي من عمدة التصالح والتسامح الجنوبي وسطرت وثيقته بمداد احمر من دم>>
مرتزقة الإخوان وقطر أمثال صالح الجبواني وهاني اليزيدي حينما يحاولون إثارة تلك الفوضى عبر قناة الجزيرة>>
لقد انطلقت مسيرة التحرير منذ سنوات خلت وسيمضي شعبنا الجنوبي العظيم نحو استكمال كامل أهدافه ثورته التحررية >>
قلناها مراراً وتكراراً : (عدن) تتوجع،عدن تئن،عدن تنزف، عدن تموت ببطء،عدن تتكالب عليها المحن،وتتقاذفها>>
بعد ان سرقوا المياه من الأفواه والنور من العيون , ونشروا الدماء وروائح الموت في أركان المدينة المسالمة, تخيل>>
لو امتلك الرئيس "ناصر" رُبع ما توفر للرئيس "هادي" من شرعية دولية لانتصر على خصومه خلال نصف الفترة >>
استبعادا للجدل حول تعريف المثقف، أفهم أنه الحاملُ معرفة وأخلاق عصره، الثائرُ ضدَّ الاستبداد والاستغلال، >>
راهن بعض ساسة الشرعية وحكومتها على بعض النقاط التي سيُفشِلون بها وينهون القضية الجنوبية ولكن كل محاولاتهم >>
أجمل ما لفت انتباهي عبارة الدكتور / أحمد علي عبداللاه في صحيفة "الأمناء" ، عدد ??? بتاريخ ??/ فبراير / ???? م ، في >>
عدن سعر البطاقة الشخصية 15,000 ، و7,000 للمعرف ، ويعطونك كرت وطني تنتظر شهرين للبطاقة ، وفي لحج 10,000 سعر البطاقة ، و>>
كلما تحقق الإمارات العربية المتحدة نصراً مؤزراً في رقعتنا الجنوبية يجنّ جنون حزب الإفكِ - الإصلاح ->>
لا يوجد رجل في قناة عدن الفضائية يُجمِع الكُل على قدراتهِ ونزاهتهِ مثل زميلنا محمد صالح علي ، ابن التلفزيون>>
لقد تجرعنا الالم كثيرا ولكن يبدو انه كما زاد الالم كل ما نضجت عقولنا اكثر حتي بلغت من الكبر عتيا .وليس بوسع>>
من لا يعلم فليعلم يقيناً ان سفالة المحسوبية والوجاهة وشراء الذمم والبيع والشراء. والتجارة >>
لقد عبثت السلطة الشّرعية في جنوبنا عبثاً لايتصوّرهُ عقل ، وهذا منذو تحرير عدن وبعض مناطق الجنوب قبل ثلاث>>
لاشك بأن الانتصارات التي يحرز ها شعبنا الجنوبي ومقاومته الباسلة ممثلة بل مجلس الانتقالي و بتعاون مع كل>>
قال الأمام الشافعي: ولاترج السماحة من بخيل فما في النار للظمآن ماء نعم ! فمافي النار للظمآن >>
عودة الرئيس هادي الى عدن في مثل هذا اليوم عام 2015م بعد تمكنه من الافلات من قبضة مليشيات الحوثي والوصول الى عدن>>
أبين تزخر بالكثير من القيادات العسكرية والأمنية ومعظم هؤلاء القادة مركنين في بيوتهم، وهذا بالطبع ليس وليد >>
لازلنا نكن لك كل الاحترام ومن يحاولوا تصوير ما يحصل بانه صراع (جنوبي – جنوبي ) او انه صراع بين هادي>>
بعد ايّام تدخل الحرب السورية سنتها الثامنة. كانت حصيلة سبع سنوات، مما بدأ بثورة شعبية قمعها نظام اقلّوي لا>>
كل جهة تعلن قتلآها,,,أناس يتاجرون بألآمنا وأوجاعنا ودماء أبنائنا وهم وعائِلآتهم بأمن وأمااان لاتمر بهم>>
انطلاقا من القراءة الأولية للتقرير المقدم من قبل اللجنة الدولية إلى مجلس الأمن الدولي والمكلفة بخصوص حل>>
عاش الوطن الجنوبي تحت وصاية الاستعمار البريطاني لـ ???عاما ، كما قام الاستعمار البريطاني ببناء منازل سكنية>>
تكاد تكون كل السنوات اليمنية عجاف وقاسية لم تثمر إلا بصراعات وحروب ، فلم يسترِح الموطن لحظة ، ولم تغمض له عين>>
منذ سنين وفي مجد عفاش كنت أحذر من قوات الحليلي أنها مع كافة ألوية الحرس الجمهوري والأمن المركزي وجميع فرق>>
تناولت الكثير من التعليقات والرسائل والاتصالات التي تلقيتها على ما تناولته في سلسلة المنشورات الفائتة حول>>
صباح اليوم وبينما كنت ذاهبا لامتحان طلبتي في فلسفة العلوم للدور الثاني، أخبرني مدير مكتب العميد سعد هود>>