قبل أن يسهب البعض في التفسيرات والتحليلات حول حادثة قاعدة العند وقبل أن يبدأوا بالدخول في عاصفة توزيع وتبادل>>
{ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ} صدق الله>>
يبدو أن إخواننا في الشمال لم يحتفوا بثورة 1948م ولا بثورة 26 سبتمبر 1962م كما احتفوا واحتفلوا وطنطنوا بيوم 7 يوليو>>
للـــرجولة عــنوان وللتواضــع سمــات ولـلأنسانية أخـــلاق وللسياسة فــن وللادارة مبادئ وللقيادة تمكين>>
قوى الشمال السياسية والعسكرية والدينية ، (المؤتمر والإصلاح والحوثي) مازالوا يصرون أن يبقوا في عفنهم>>
أنادي في يوم التسامح والتصالح الجنوبي إلى وقفة تعيدنا إلى ذاتنا لتقدير ذاتنا ولتقدير اختلافنا بل توظيفه في>>
طالعت منشور بالفيسبك في صحيفة الوطن العدنيه في فيسبك نشرها رئيس جمعية الوحدة للمعاقين في مديرية قعطبه حزام>>
الصحفي الجنوبي البارز ماجد الداعري الذي جعل من قلمه سلاحاً أرعب محافظ البنك المركزي محمد زمام وجوقته الفاسدة>>
يتسائل الكثيرون عن مشروع عدن نت ويظن البعض أنه مجرد مشروع لايختلف عن الكثير من المشاريع التي تعلن عنها>>
من تحصيل الحاصل أننا إذا وضعنا الشيخ/أحمد فريد الصّريمة في ميزان المفاضلة مع الأمريكان لجاءت النّتيجة لصالح>>
محافظة ابين هي المحافظة الجنوبية الاكثر تضررا من الارهاب وما عانته في السنوات الماضية وتعانية حاليا يجعل >>
هزيمة المنتخب الوطني امام منتخب ايران ليس بدعة رياضة ولا خاتمة كروية فخلال مراحل التاريخ الرياضي وبالذات>>
كانت لزيارة وحضور محافظ محافظة عدن أحمد سالم ربيع علي وقع كبير في نفوس إدارة وهيئة تدريس وطلاب ثانوية النهضة>>
تطبب من لم يكن طبيباً ، مما لا شك فيه ولاريب أن الطب والصيدلة من أشرف المهن على الإطلاق في المجتمعات البشرية>>
وحدها نخبة شبوة وحضرموت والحزام الأمني وأمن عدن من استطاع تلجيمهن وأخرصن السنتهن المعوجة... ووحدها تلك>>
المهندس/أحمد الميسريّ لايكون إلاّ للجنوب ، بل يحتم عليه أن يكون للجنوب ولاستقلال الجنوب ؛ فقليلون هم الرجال>>
ألم يكن الرئيس هادي هو من شكل اللجان الشعبية الجنوبية في الجنوب عام 2012م بعد دحر وتطهير أبين وشبوة من الإرهاب>>
من الغريب والعجيب أن الحوثين يطبقون تفاهمات جنيف حسب مصالحهم إذ سلموا ميناء الحديدة لخفر السواحل المناصرين>>
تدعو الحاجة وتقتضي الضرورة ولادة رجال أمناء.. لا يهدأ لهم بال.. مخلصون في أعمالهم.. مؤمنون بأن الانغماس الجاد>>
تعودنا على مدى سنوات وأجيال ان ادارة شؤون الدول والشعوب وهي من مهام السياسيين المحترفين والمتخصصين في كل>>
دلت كافة التطورات والأحداث التي شهدتها وتشهدها الساحة اليمنية والجنوبية بأن الشرعية تمثل أضعف حلقة في>>
يقول المفكر عبدالله العروي في لقاء له: إنه بعد وقت طويل من الاطلاع، والاستزادة المعرفية، والتجربة الحياتية،>>
وهم الشرعية بدى يتكشف على نطاق واسع بل وضع التحالف في أكثر من مأزق ، فجيش الشرعية في الأصل أو الجيش الوطني هو>>
الشيء الجميل الذي يثلج صدورنا أن الأستاذ أحمد سالم ربيع علي، محافظ محافظة عدن ، أعطى انطباعًا أوليًا بأنه جمع>>
ونحن في بداية يناير من العام 2019م,فهناك من يستعد للاحتفال بالتسامح, وهناك من قرر تخصيص عام للتسامح والتصالح مع>>
تبذل هذه الأيام جهود كبيرة ومضاعفة في المملكة العربية السعودية التي تقود التحالف العربي، وذلك بهدف إعادة>>
بعد أن أثبت شعبنا الجنوبي قدراته النضالية وعلى تراب وطنه دون أن يستنجد بأحد غير الله، وبعد أن ظل ينادي وبصوت>>
هذا هو السبب الرئيس لفشل الدولة اليمنية برمتها سلطة وشعب , حتى نهج وأفكار المعارضة بكافة أطيافها ومشاربها لا>>
الواهمون يعيشون أضغاث أحلامهم المتداخلة والمضطربة التي يصعب تأويلها او تفسيرها والمصيبة الكبرى أنها أشبه ب " >>
• الإنسان بطبيعته وتطوره يهتم بكل ما هو متجدد ومرتقب، إذ أنه يسعى دوماً إلى تحقيق طموحاته وتطلعاته ليُدمغ>>
تحميل المحافظ سالمين ومدير الأمن شلال ومن فوقهم بالسلطة المسؤولية القانونية عن كل ما يجري من تدمير لمتنفسات>>
علي مدى اكثر من نصف قرن من الزمن الظالم المعبأ بالمخاوف والفتن لم يشهد شعبنا اليمني شمالا وجنوبا وضعا كالذي>>
جبلنا مع إطلالة كل عام جديد نهنى أنفسنا و نتفاءل أن يكون عاما" أفضل حال من العام الماضي و نتمنى و نحلم و أحيانا" >>
نغضب فان الله لم يخلق شعوبا لتستكين ، نغضب فان الارض تحترم سكانها الغاضبين ، وان غضبنا سنرى من الارض بركاناً>>
مهما كانت الجهود المبذولة من المبعوث الأممي إلى اليمن ومن الأمم المتحدة بشكل عام لترسيخ السلام في اليمن ، لن>>
مع تطوّر العمل الجاسوسي وصولًا بالصوت والصورة يؤكد عدم ثقة الجواسيس من البشر وخاصة من هم بالأجر اليومي الذين>>
فلتكن اليمن دولة الخمسة مليون شهيدًا، ولم لا، وهي تدخل عامها الرابع والشعب يتجرع مرارتها من كلّ النواحي>>
لعل أولى أولويات تمنيات المواطن البسيط في العام الميلادي الجديد هو تطلعه إلى إنهاء الحرب العبثية وأن يسود>>
هكذا رثت الشاعرة الخنساء اخوها البطل صخر: يُذَكّرُني طُلُوعُ الشمسِ صَخراً وأذكرُهُ لكلّ غُروبِ >>
اود أن أوجه رسالة هامة للاقلام المأجورة والمطابخ الإعلامية الفاسدة التي سخرت اقلامها لتزييف الحقائق ونصرة>>