يقول الرئيس اليمني إن الاتفاق الذي وقعته الحكومة مع المجلس الانتقالي الجنوبي منذ عام هام لاستعادة الدولة.>>
قالت منسقة الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة ليز غراندي إنه ’إذا لم تنته الحرب الآن، فإننا بتنا على قاب>>
نزح هذا العام أكثر من 24 ألف أسرة وسط استهداف الحوثيين للمدنيين والبنى التحتية، وظروف مخيمات النازحين التي>>
أسفر الهجوم على مركز الأمل لعلاج الأورام عن إصابة اثنين من العاملين وتسبب في تضرر مبنى المستشفى وإثارة الذعر>>
تعرض الولايات المتحدة مكافأة تصل إلى 5 ملايين دولار مقابل معلومات عن هيثم علي طباطبائي القائد العسكري لحزب>>
حظر البنك المركزي عمل شبكات تحويل الأموال المحلية في خطوة تهدف إلى وقف المضاربة لمساهمتها في ارتفاع التضخم.>>
أضرب القضاة في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون عن العمل لمدة أربعة أيام متتالية بسبب الاعتداء على أعضاء>>
أطلقت الميليشيا قذائف مدفعية وقدائف دبابات على أحياء سكنية مكتظة بالسكان في هجمات أسفرت عن مقتل العديد من>>
الحكومة الشرعية وميليشيا الحوثي سيتبادلان أكثر من 1000 سجين، وهو أكبر عدد منذ اندلاع الصراع في عام 2014.>>
خلال الجلسة بالمحكمة العسكرية في مأرب، قدمت النيابة العامة أدلة مكتوبة لدعم الدعاوى ضد 175 متهما.>>
شملت المواضيع التي تمت مناقشتها اتفاق وقف إطلاق النار والبدء بمفاوضات سياسية وحل قضية الناقلة صافر.>>
قال مبعوث الأمم المتحدة الخاص لليمن إن خمسة مدنيين قتلوا منذ اندلاع الصراع مطلع الشهر الجاري في انتهاك>>
يدفع تصاعد القتال المزيد من العائلات إلى ترك منازلها ويهدد الآن 140 معسكرا تعمل حاليا في المحافظة.>>
قال مسؤولون إن الحوثيين المدعومين من إيران يواصلون استغلال هذه القضية البيئية للضغط على المجتمع الدولي>>
عاد 14 مريضاً إلى اليمن خلال الأيام القليلة الماضية، ومن المقرر أن يعود خمسة آخرون بعد إكمال علاجهم.>>
قدم وفد المجلس الانتقالي الجنوبي خطته لإعادة الانتشار العسكري بموجب اتفاق الرياض.>>
قال خبراء من الأمم المتحدة إن تواصل الصراع في اليمن أدى إلى تفاقم وضع الأقليات والنازحين والمهاجرين>>
إذا نجح الحوثيون في الاستيلاء على مأرب، سيكون الأمر كارثيًا للحكومة ولمئات الآلاف من النازحين.>>
دمرت الميليشيا منازل الأهالي الذين عبروا عن معارضتهم لوجودها، كما استهدفت مئات المساجد.>>
خسرت الميليشيا مؤخرا آلاف المقاتلين خلال معاركها مع الحكومة الشرعية، وسط دعوات الأهالي في اليمن لرذل>>
تشرف اللجنة الدولية للصليب الأحمر على عودة 1081 سجينا أفرج عنهم الجانبان إلى عائلاتهم.>>
اتهم الرئيس عبد ربه منصور هادي ميلشيا الحوثي وراعيتها إيران بإعاقة جهود السلام والمجازفة بكارثة بسبب إهمال>>
يواصل الحوثيون استخدام محكمتهم غير الشرعية لمحاولة تخويف خصومهم ومصادرة ممتلكات القيادات البارزة في>>
أدى النقص في التمويل إلى تقليص البرامج الإنسانية في اليمن، حيث يتدخل الحوثيون في توزيع المساعدات.>>
أصدرت محكمة مأرب العسكرية مذكرات توقيف بحق زعيم جماعة الحوثيين عبد الملك الحوثي و 174 آخرين من أعضاء الميليشيا>>
يعمل الجانبان حاليا على مراجعة الأسماء المدرجة على لائحة الأسرى التي قدمها كل من الطرفين خلال المفاوضات التي>>
الاجتماع، الذي عقد بناء على طلب من المملكة العربية السعودية، يسعى إلى إيجاد حل لقضية محطة صافر ومنع حدوث أزمة>>
تبحث المحادثات في الإفراج عن 1420 سجينا، 900 منهم من الموالين للحكومة و520 من الحوثيين كجزء من اتفاقية ستوكهولم.>>
يقول وزير الإعلام اليمني معمر الأرياني إن الألغام صُنعت محليا من قبل الحوثيين بإشراف خبراء حزب الله اللبناني>>
أغلقت الميليشيا المطار بعد رفضها إقرار طرح حكومي بالسماح لناقلات النفط بدخول ميناء الحديدة.>>
مسؤولون حكوميون يناقشون خلال جولة جديدة من المحادثات مسودة إعلان مشترك لاستعادة العملية السياسية في اليمن.>>
كشفت التحقيقات أن الحوثيين مسؤولون عن ارتكاب غالبية 2940 انتهاكا لحقوق الإنسان في اليمن خلال العام الماضي.>>
أدى تفجير مركز صحي وصلب طبيب أسنان في محافظة البيضاء على يد عناصر من تنظيم القاعدة الشهر الماضي، إلى صدور>>
في الوقت الذي تعمل فيه المنظمات الدولية جاهدة لتأمين الأموال التي تحتاجها لتقديم المساعدات الإنسانية في>>
حوّلت إيران عبر ميليشيا الحوثي اليمن إلى مركز رئيسي لتصدير الذخيرة والأسلحة للجماعات الإرهابية في الصومال،>>
وافق الانفصاليون على العودة لطاولة المفاوضات ومواصلة المحادثات حول تشكيل الحكومة بعد توقف قصير.>>
تتهم الحكومة الحوثيين المدعومين من إيران بتقييد حركة وحرية بعثة الأمم المتحدة في موقعها الحالي.>>
قال مسؤولون إن الحوثيين المدعومين من إيران زرعوا الألغام بهدف إحداث إصابات بين المدنيين في المناطق السكنية.>>
يواجه عبد الملك الحوثي و174 شخصا آخرين تهما، بينها الانقلاب على الحكومة والتواطؤ مع إيران.>>
الانفصاليون يقولون إن قرارهم الانسحاب من المحادثات يرجع إلى التصعيد العسكري في أبين وانهيار اتفاق لوقف>>