ينظر الحوثيون لسكان مدينة الحديدة بامتهانٍ واحتقارٍ شديدين، يمعنون يوماً بعد آخر في التنكيل بهم، يتلذذون>>
أولاً: خوفاً من رمزيته وإمكانية أن يصبح عهده، وتركته السياسية؛ مشروعاً ينتهي بإسقاطهم كما أسقطت الإمامة روح>>
ترك لنا السلف حكاية تقول: إن أبناء فلاح فقير ورثوا عن أبيهم بقرة، فكانوا يشربون من حليبها ولبنها، ويستفيدون>>
حملة إرهابية شنتها مليشيا الخيانة والعمالة والكهانة الحوثية ضد المؤتمر والمؤتمريين. ضغوطات وتهديدات>>
ها نحن نحتفي بالذكرى الـ39 لتأسيس تنظيمنا الرائد المؤتمر الشعبي العام، ولعل هذه المناسبة تذكرنا بمسيرة>>
الاحتفال بالذكرى الـ 39 لتأسيس المؤتمر الشعبي العام، بالنسبة لمنتسبي هذا الحزب الوطني الرائد ليس ذكرى أو حدثا>>
احتفلوا بيوم عاشوراء ويوم الغدير وخرافة الولاية ويوم صرخة الثورة الإيرانية واليوم الخميني للقدس>>
ستفتقدونني إن رحلت.. بهذه الكلمات الصادمة ودعنا الأستاذ الصحفي والإنسان النقي أحمد الرمعي قبل أن يرحل إلى ربه>>
كانت الأمطار خيرا حتى سلبتك مني سيولها، صار صوتها ينعق بالفاجعة، صارت رائحتها التي كنت أحبها تفوح بالموت،>>
زارع الألغام ضعيف وجبان وغير قادر على المواجهة.. ويمتهنها القتلة والمجرمون وعديمو الضمير، وكون عصابة الإجرام>>
استعدادًا لما يسمى "يوم الغدير" الذي جعل منه المنحرفون مناسبة لتسويق " خرافتهم الكبرى " تحرص عصابة>>
إذا 29 سنة من عمر الجمهورية انقلابات واغتيال رؤساء و30 سنة سيئة كما يحاول البعض تصويرها فبديهي يعني كلامهم أن>>
صعد الزعيم علي عبدالله صالح إلى السلطة في ظروف بالغة الخطورة ؛ فمن الصعوبة على أي سياسي أو محلل أو مؤرخ أو>>
في العام 2006م وبالتحديد في آخر يوم من شهر رمضان المبارك وصل الرئيس الشهيد علي عبدالله صالح إلى محافظة تعز.. في>>
من كان يصدق في 17 يوليو 1978م أن اليمن الممزق الذي للتو شهد مصرع 3 رؤساء جمهورية شمالاً جنوبا سوف يصبح يمناً آخر>>
إن الحديث عن يوم السابع عشر من يوليو 1978م حديثا ذا شجون فقد كان هذا اليوم تاريخيا بكل ما تحمله الكلمة من معنى>>
يتزامن عيد الأضحى المبارك هذا العام ، مع ذكرى انتخاب علي عبدالله صالح رئيسا للجمهورية في 17 يوليو عام 1978م ،>>
يوم تاريخي غير مسار حياة اليمنيين في تاريخ اليمن المعاصر 17يوليو عام 1978 أضاءت اليمن وشعشع نورها وتحقق أملها>>
تحرص المقاومة الوطنية على الحفاظ على الجاهزية القتالية العالية منذ تأسيسها.. فميادين ضرب النار لا تكاد تخلو>>
لقد عاش اليمنيون منذ فجر ثورة (26سبتمبر و14 أكتوبر) حياة اتسمت في معظم أحداثها السياسية بالصراع والعنف سواءً>>
يحاول الحوثي التقليل من حجم تقدم الجيش والمقاومة ومن حجم خسائره، ويكرر بأنه سيستعيد ما خسر، ويعلل التحول من>>
هي صفحة بيضاء جديدة من صفحات فصول معركتنا المقدسة، يمكن لكل اليمنيين أن يسجلوا فيها حضورهم على أي وجه وبأي>>
ما زالت قصة فساد المنظمات التابعة للأمم المتحدة باليمن مشرعة الفصول، في ظل غياب دولة يمنية تشرف وتراقب وتكبح.>>
سوف نرقص في كل الديار التي عاثت فيها جماعة الكهنوت وهي محررة من دنس أقدامهم، وسننزع كل لغم زُرع تحت أقدام>>
قتلت الألغام أعدادا لا تحصى من اليمن، أصيب المئات بإعاقات دائمة ، وبترت أطراف الآلاف من الضحايا الأبرياء،>>
لم يستطع العالم كله إقناع الحوثي وزبانيته للانخراط في عملية سلام وإيقاف الحرب وإطلاق سراح الأسرى والمعتقلين>>
سبع سنوات من الحرب الطاحنة ونحن نرى شباب آل حميقان يقفون على عتبات بلادهم ، يذودون عن الديار ويقاتلون بكل>>
كجغرافيا عسكرية وموقع استراتيجي ونقطه التقاء، البيضاء بوصلة التحرير وبارق نصر للمحافظات التي لا تزال خاضعة>>
خلال سنوات من الحرب المستمرة في اليمن، وقبل ذلك بعقود طويلة ظل التراث الحضاري اليمني عرضة لعمليات مستمرة>>
لا يمر يوم أو بضع سويعات إلا والتقارير تنشر تباعاً في الموقع الخاص ببرنامج الأغذية العالمي WFB وإنجازاته>>
حق على كل يمني أن يقبل رؤوس من ثبتوا للمعتدين ليلة أمس وفجر اليوم في مأرب… كانت معركة تاريخية تداعى إليها>>
جميعنا تابع مؤتمرات المانحين الأخيرة والسابقة ومليارات الدولارات التي تقدم مساعدة لليمن في هذه المؤتمرات.>>
لا يوجد إنسانٌ سَويٌّ على هذه الأرض يكره السلام، باعتباره قيمةً ساميةً بها تستقر الحياة ويسود الأمن والأمان>>
الحوثيون يحشدون أطفال العاصمة للخروج في مسيرة وفعالية في ميدان السبعين بصنعاء يوم غد الثلاثاء 22 يونيو 2021م .>>
من خلال تتبع التعاطي الحوثي مع المبادرات المطروحة للحل السلمي في اليمن يظهر أن الحوثيين ينتهجون سياسة>>
فجر العبيد في مختلف مراحل تطور المجتمع البشري ثورات مزلزلة ضد مستعبديهم من طبقة (السادة)، غيرت مجرى التاريخ،>>
اقتحم الحوثيون اليوم جامع السنة في سعوان بالعاصمة صنعاء، واعتقلوا القائمين عليه وكثيراً من المصلين. >>
تغيرت فجأة الأرض، تغير فجأة الزمن، إذ ظهرت على أرض اليمن الطيبة وجوه كالحة وعيون كلها حقد وشر. لم ينجح هذا>>
لم تكن صورة الطفلة ليان طاهر ذات الخمسة أعوام، والتي عُثر على جثتها متفحمة، جراء الجريمة البشعة التي>>
نعيش تحولات جديدة لمرحلة تفرز متغيرات متسارعة ، فاليمنيون يتابعون باهتمام بالغ وتفاعل كبير أول انطلاقة>>
