نجمت عن الحرب الأخيرة التي تدور رحاها على أرض فلسطين نتائج هامة بعد أن حصدت آلة القتل الإسرائيلية المئات من>>
لا مجال لإعطاء الحوثي المزيد من الفرص، والوقت المفتوح، كي يعيد قراءة تبعات مواقفه في منطقة المصالح الدولية>>
الحوثي مرتزق إيران التي وظفت قضية فلسطين وتحرير القدس ببراعة لدغدغة مشاعر العرب والمسلمين، في حروب سيطرتها>>
لن تعني مهاجمة البحريّة الأميركية لزوارق حوثية في البحر الأحمر شيئا، أقلّه في المدى المنظور. قد تعني الكثير>>
الأنظمة الكهنوتية الإرهابية على شاكلة النظام العنصري الإيراني حين تحدث مجزرة بحق مواطنيها يخرج رئيسه وكبار>>
محمد عبدالرحمن على الرغم من أن تحرك &8220;الحوثي&8221; خارج نطاق الجغرافيا اليمنية وتنفيذ هجمات على السفن في البحر>>
اعتقال القاضي عبدالوهاب قطران هو تدشين لاستهداف ما بقي لنا من هامش حق الرأي والتعبير.الحقيقة المُرّة أن>>
مافيش حارة ولا قرية في اليمن إلا وفيها اثنين إلى ثلاثة جوامع، ونرقد ونقوم كل يوم على أصوات المآذن؛ والمواعظ>>
ستكون الأنباء الحقيقية المسربة عن اجتماعات الحوثيين الانقلابيين مع الولايات المتحدة الأمريكية عبر وسطاء>>
يولد اليمني بجناحين وجواز سفر، ولو تخيره بين العالم وبلاده؛ يختار بلاده طبعا حتى ولو كانت خرابة. ولكنه على>>
تدخل حرب غزة شهرها الثالث دون مؤشرات إيجابية لحلحلة الأزمة، طالما كان التردد والتساهل هما عنوان التوجه>>
محكمة تابعة لمليشيات الحوثي تحكم بالإعدام على الناشطة الحقوقية فاطمة العرولي، بعد تلفيق تهم الخيانة>>
عندما تحقق الانتصار الحاسم للجمهورية بعد فك الحصار على صنعاء في أغسطس (آب) 1968 وبعد توقف المعارك الكبرى بين>>
&8220;شرُّ البليّة ما يُضحك &8220;حقّاً، ومن هذه البلايا فيديو انتشر مؤخراً لما قِيل إنَّه قائد سفينة آسيوي، اختطف>>
في كتابيه حول &8220;الفتنة الكُبرى&8221; توّغل عميد الأدب العربي &8220;طه حُسين&8221; في جذور الصراع الذي تحوّل إلى فتنة>>
المرشحون لإدارة قطاع غزةَ ثلاثةٌ، حركة «حماس»، التي تصارع من أجلِ البقاء.وهناك السلطة الفلسطينية التي كانت>>
&8220;تعز&8221; تعيش فوضى إدارية وأمنية عارمة يغذيها مسؤولون في أعلى هرم السلطة (الواقع أن لا دولة في>>
بحسب الإعلام الحوثي أن وفدا إصلاحيا &8211; حوثيا مشتركا في صنعاء زار الخميس، مقر حركة حماس الفلسطينية وأن ممثلي>>
المشهد في المنطقة كالتالي: غامرت «حماس»، وتوارت، والآلة الوحشية الإسرائيلية مستمرة ضد عزل غزة، والجهود>>
لمن يفرحون بأعمال القرصنة، هذا ما سيجنيه اليمن والمواطن من خطف الحوثي للسفينة اليابانية؟ 1- لقد أعطى الحوثي>>
اختطاف سفينة مدنية عملية قرصنة وغير محسوبة العواقب، ولن تخدم القضية الفلسطينية بشيء. التعرض لحرية الملاحة في>>
مع كل صباح يوم جديد تتكشف المزيد من الفضائح السياسية والأخلاقية للدولة الصهيونية ومسلسل أكاذيبها التي>>
وأنت تصفه بقاتل الأطفال ومجرم حرب وصانع محرقة وهولوكوست في غزة، تظل إدانتك لجرائم إسرائيل ناقصة ما لم تمتدح>>
رغم محاولة الحوثيين حبك خبر رواية اختطاف السفينة &8220;جالكسي ليدر&8221; التي قيل إنها إسرائيلية… رغم أن طاقمها>>
&8220;النرويج&8221; هي أحد المسؤولين التاريخيين عن هذه المذابح في فلسطين المحتلة؛ استضافت ورعت ما صار يسمى>>
تؤكد كل المؤشرات والتحليلات العسكرية بأن من المستحيل على الجيش الإسرائيلي ان يكسب معركةجحيمالانفاق بغزة،>>
13 يومًا وغزة يتم طحنها، ولا أحد قادر على أن يقدم لها ما تستحقه، ولا حتى ما تحتاجه.الانتفاضة حررت غزة في 2005،>>
لن تنجح كل جرائم الكيان الصهيوني ان تبيض وجه الكيان السلالي المجرم في اليمن.كل ما في الأمر انها تكشف اكثر،>>
حدث ما حدث، وبغض النظر عن توصيفات: الخطأ والصواب والحق والباطل.. &8220;غزة&8221; اليوم محاصرة بحوالي 300.000 مقاتل، في>>
بعد الانقلاب الذي قاده الرئيس الراحل إبراهيم الحمدي في الـ13 من يونيو (حزيران) 1974 قرر والدي الأستاذ أحمد محمد>>
كتب &8211; صلاح الأصبحي للتاريخ حقيقة واحدة لا غبار عليها؛ هي أن أخطر كابوس بالنسبة للطغاة والمستبدين شعوبهم>>
ستظل ثورة 26 سبتمبر علامة فارقة بين عهدين: الأول عهد الإمامة الكهنوتية الذي أغرق اليمن في الجهل والفقر والمرض،>>
لم يدرك اليمنيون عظمة يوم 26 سبتمبر إلا بعد أن عادت الإمامة بثوب جديد، وعاد القطران الأسود الذي طلى به آل حميد>>
مما لا شك فيه أن زيارة رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي اللواء عيدروس الزبيدي إلى الولايات المتحدة الأمريكية>>
الإهداء إلى أحد أبطال سبتمبر اللواء أحمد قرحش، مد الله بعمره. أفقنا على فجر يوم صبي فيا ضحوات المنى اطربي>>
26 سبتمبر 1962 يحضر أكثر بتعاقب السنوات والانكسارات! لا غرابة فهو يوم اليمنيين على امتداد اليمن التاريخي وفي>>
من حق اليمنيين أن يتساءلوا عن عواقب &8220;حروب الحوثي&8221; على اليمن منذ 2004. من حقهم أن يتساءلوا عن النتائج>>
حين تستخدم يوم ميلاد النبي لسرقة الناس، أنت لا تعتدي على جيوب وحقوق الناس فقط، أنت تعتدي على اسم النبي ومعنى>>
لا أجد في العروض العسكرية أي دلالة على القوة أو الديمومة والنجاح. فكم عَرَض زعماء العراق ومصر وتونس وليبيا>>
ليس من تراث الزيدية الاحتفال بالمولد (النبوي).. ناهيك عن الحوثي. الحوثي تحديدا ليس من تراثه الاحتفاء بالرسول،>>