كل سكين يرفع ليقتل انساناً ، تقف وراءه كلمة تحرض على الكراهية . الذين يحرضون على الكراهية هم القتلة الحقيقيون>>
مشكلة كل الشماليين انهم اعتقدوا بان الجنوب حقهم وان الارض تبعهم من املاك اجدادهم وكلهم بدون استثناء كل القوى>>
*لو وضعنا السؤال بشكل آخر..* *كيف قبل اليمنيون الشراكة مع مايسمونه مشروع الانفصال!!؟ هل قبلوها لانه سيعيد>>
لا تحملوا المعلم وزر تداعيات هذه الحرب والوضع المزري على الأخلاق والتربية والسلوك العدواني البلطجي ، النكبة>>
تتعالي هذه الأيام بعض الأصوات التي تبشر بقدوم حرب جديدة في وادي حضرموت ليس مع التنظيمات الإرهابية الحوثية>>
سقطت ( الوحدة ) من حسابات الجنوبيين وماتت في نفوسهم؛ ولم تبقى لها ( حياة ) إلا في جيوب قلة قليلة ممن فقدوا إتجاه>>
ما يحدث في شبوة أكبر من مجرد تمرد أو عصيان للأوامر، هي رسائل وشفرات ترسلها أطراف لأطراف أخرى، رسائل قذرة>>
مارب وشبوة ، محافظتان الاولى شمالية والثانية جنوبية غزاهما الحوثي ، ادار الاولى الاخوان من البداية والاخرى>>
الصراع على المناصب بين المؤتمر الشعبي والإصلاح والانتقالي الجنوبي منحصرا في محافظات الجنوب، أما الشمال الذي>>
قيل ان احد الزعماء قال لجنوده حين شكوا من عدم ايفاء رواتبهم بمتطلباتهم وبمتطلبات اطفالهم الضرورية قال لهم>>
حاولت قوى الشر والإرهاب التخلص من الأستاذ أحمد لملس في عمل إرهابي جبان راح ضحيته كوكبة من شرفاء الجنوب،>>
لكي تعرف معنى الانتظار عليك أن تتخيل نفسك في أربع حالات انتظار فقط : ١-في قاعة الطوارئ في مستشفى عام ولديك طفل>>
حينما يكون الهروب من الوطن طموح وحلم يسعى جاهدا مئات الشباب تحقيقه ، فثمة ما يستحق المراجعة ..أيعقل أن يصل بنا>>
*(يا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي>>
لم نجد في سيرة حياتهم المرصعة بالمؤهلات والخبرات المبالغ فيها، ما يثبت لنا بأنهم قدموا شيئ ولو تافها من خيرات>>
قبل الخوض في الإشكاليات المتصلة بعلاقة الأشقاء في التحالف العربي بالأزمة اليمنية وفي القلب منها القضية>>
بقدر ما تشكل الأزمات وحيث ما وجدت مكاناً وزمانا وفي عدد من البلدان التي تشهد صراعات وتناقضات داخلية متعددة>>
* وكأنه لم تكفنا غائلة الجوع والتنكيل البشع في الخدمات ، وهي نوائب أحالت حياتنا جحيماً ، والرجل فينا يصبح>>
فيما قوى اقليمية ومحلية تقوم بعمليات تجنيد واسعة النطاق.. القوات الجنوبية تستجدي اللقمة لم تعد سياسة تجويع>>
لا شك بأن الجميع بات يدرك تماما إلى أين قد وصلت أوضاع الناس المعيشية والخدمية في العاصمة عدن وبقية مدن>>
*المعالجات التي يضعها التحالف لتحقيق اهداف حربه "كالرئاسي" مثلا ليست حجة للوحدة ولا حجة لرفضها فقد فرضته>>
بينما ينهش أهلها العوز والجوع، يصورها الاعلام المعادي اليومي وكأنها صادرت كل شي في الطبيعة ولم تُبقِ حجر أو>>
أمام الباحثين والمهتمين الجنوبيين في علم السياسة والاجتماع والتاريخ والإعلام تجربتان حيويتان من المهم>>
*استمرار الانتقالي في عملية سياسية دون ان يحرز مكاسب لحاضنته في حالة اقل ماتوصف بانها ضبابية ، قد يكون حقق>>
ما يحدث في عتق من صراعات واشتباكات بين الفينة والاخرى، هي بين طرفين: طرف ينفذ قرار منع حمل السلاح في عتق، وطرف>>
فعلَا يستحقون رفع القبعات لهم.. لقد تابع الجميع ما قامت به الأجهزة الأمنية والعسكرية في وادي حضرموت قبل أيام>>
*لا احد سينكر ان القوات الخاصة من مكامن الخلل ومواطن الضعف والقصور وتنافر بنية السلطة الأمنية واجهزتها وقد>>
في الذكرى السابعة على تحرير عدن عاصمة الجنوب الأبدية والخالدة من الغزو الحوثي - العفاشي وتحديدا في ١٧ يوليو>>
وقع بروتوكول الإسكندرية في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 1944، وميثاق الجامعة العربية في 22 مارس (آذار) 1945. ووقع ميثاق>>
لا زالت تتحفنا التصريحات والبيانات الصادرة عن بعض التجمعات، لا زلت تتحفنا باشارات باهتة عن مرجعيات الحل في>>
لماذا لا نقوم ببناء مُتحف كبير وسط العاصمة الجنوبية عدن يضم بين جدرانه صور وتاريخ كل شهداء الجنوب وكل>>
ا لا أصدق الإشاعات ولا أؤمن بالتسريبات التي يصوغها بعض ناشطي التواصل الاجتماعي بحسن أو بسوء نية، لكنني>>
يترحم بعض الناس اليوم على عهد صالح، رغم ان الثورة قامت من اجل تغيير صالح وعهده واستبداله بعهد جديد ووضع افضل،>>
لن يدافع احد بان خلل أمني كبير في شبوة يجب الاعتراف به ومراجعته والوقوف امام مواطن الخلل والتقصير والتعمّد>>
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عيدك مبارك ياعدن. عيدك مبارك جنوبنا الحبيب انهم يحاولون جعل الوطن موحش. ⁃ شعب>>
استقر المجتمع الدولي عند معطى وحيد في المعادلة وهي أن الحرب في اليمن طالت اكثر من اللازم ، وأنها لا بد من أن>>
على مدى سنوات العقد والنصف الأخيرة هناك محاولة معدة بمهارة وإتقان، لإقناع الشعب الجنوبي، أنه لن يعرف الأمان>>
ثمان وعشرون صيفا مرت على عدن خلال ٢٨ عاما من عمر (الوحدة او الموت)، الشعار الذي اطلقه علي صالح مطلع عام ١٩٩٤م>>
كان خبر مقتل الدكتور احمد الدويل يوم امس فاجعة كبيرة وخسارة جسيمة ، نسال الله له المغفرة وان يعصم قلوب اهله>>
في مثل هذا الوقت من العام الماضي كانت محافظة شبوة تئن تحت وطاة حرب ومديرياتها الغربية محتلة من الحوثيين وتشهد>>