لم تكد الستارة تفصل بينه وبين الهتافات حتى زفر بإرتياح، أخذت قامته تتقلص وتنحني، ليزحف أخيراً على بطنه!.
طالما فضل حقيقته كدودة عن أزياء المهرجين التي فرضها عليه اسياده!.. https://twitter.com/HaniBinbrek/status/1293928876570292226 >>
| خبر صحيح |
0
| خبر غير صحيح |
0