الاسم | الزيارات
244
بماذا أنا فخور؟ لا أدري. أنا فخور بعدم درايتي هذه. ليس على طريقة سقراط الذي كان يدري أكثر ممّا يعترف به. كانت اللادراية حيلة المنطيق الذي يفوّض إلى خصمه البرهنة على أنه ليس غبياً. وقد كان لأحدنا أن يكون >>

الأخبار الأكثر قراءة خلال 24 ساعات
مصطفى المومري
قبل 1 ساعة و 41 دقيقة