الاسم | الزيارات
247
ومرت الأيام، وكنت أغفو فأرى أبي، وأصحو فأشعر بأنفاسه وابتسامته تأتي من دمشق إلينا كروح أمينة، وقررت أن أرسمه بجدارية ضخمة على باب بستاننا الصغير، كان حارسي الكبير، الرجل الذي فُتنت بفصاحته، وقدرته على >>

الأخبار الأكثر قراءة خلال 24 ساعات
أحمد علاو
قبل 14 ساعة و 28 دقيقة
مصطفى المومري
قبل 15 ساعة و 48 دقيقة
المكارح
12:40 2025/10/25