لا أحد. حتى الأطفال فقدوا كل مشاهد الفرح وشواهد البهجة، الاَّ ما بقيَ من شغف دفين في روح الطفولة . >>
ستتضح مساوئ العقلية التي جعلت من الوحدة شماعة لكل مساوئها واخطائها وفشلها في التحديات وعجزت في دعم الوحدة>>
قد تلقى أحدهم يروي نكتة في مجلس عزاء .. أو يأتي أحدهم الى وليمة ثم يزعم أنه صائم .. >>
شرعية أخذت على عاتقها تحييد العنف، ليكن أداة تنفيذ النظام والقانون والتوافق، وأشرك كل القوى السياسية،>>
كم من أناس هجروا من أعمالهم غصبًا عنهم وكم هم الناس الذين تركوا وظائفهم وراحوا يبحثون عن غيرها بسبب عدم>>
درسْنا كثيراً، وقرأنا أكثر، واجتهدْنا وبالغْنا في الكَدّ. وكنا - في ذلك كله - نحلم بأن يكون الغد أجمل بكثير من>>
يواصل "القيسي" الحديث عن التفاسير للقرآن الكريم ويخصص المقال للتفاسير المعاصرة>>
ما لم يمنعك الضمير من فعل الخطيئة، يفترض ان يمنعك من الاستمتاع فيها . « كل بني آدم خطاء، وخير الخطّائين>>
ان بعض الناس لديهم قدرة سحرية عجيبة على الافتاء في كل شأن من شؤون الدنيا ، وكل أمر من أمور الدين والموت>>
لا نحتاج ان نكره بعض , ونخاصم بعض بفجور ,فالكراهية والفجور تعمي الابصار والبصائر , تغييب العقل ,حتى لا ينعقد>>
عدا أثقاله المادية والمعيشية والاجتماعية الجسيمة الهائلة - أنه لا يتقبّل الموضوعات ثقيلة الدم أو سخيفة>>
أمطار غزيرة تسقط فوق بلادي محاولة إزاحة الأوجاع وتنظيف القلوب المشوبة بالأحقاد . >>
>> ربما كان للحجر الصحي في زمن كورونا دور في إعادتنا لتذكر منعطفات حياتنا، نتأملها ونلتقطها بالكتابة>>
ربما كان للحجر الصحي في زمن كورونا دور في إعادتنا لتذكر منعطفات حياتنا، نتأملها ونلتقطها بالكتابة>>
سنوات من التصدي والصمود، وأعوام من الإباء والجهاد المخلص للوطن الحبيب قضاها ويقضيها رجال الجيش الوطني في>>
لم يُبْتَلَ اليمن بشيء قدر ابتلائه ببعض من حكموه، وهم للأمانة بعض قليل. >>
واقعنا اليوم هو الفشل المتراكم، والذات المهزومة، والغير قادرة على تجاوز الهزيمة النفسية، التي تميل للعنف ,>>
تحاول فرض اجراءات لصالح المواطن لمواجهة فايروس كورونا تجد مليشيا الانتقالي نفسها تقتلهم كما حدث في الشيخ>>
جاءت فكرة وفترة الحجز المنزلي - تفادياً لوباء كورونا - لتنكش عش الدبابير في العلاقات الاجتماعية بين الرجل>>
إن لم تظهر في اليمن الحبيب حالات إصابة بجائحة كورونا (الفيروس الذي أرعب العالم بأسره) فهذه رحمة من الله تنزل>>
نحكم من خلال دولة ومؤسسات، ان أعطبت أو اعوجت يمكن إصلاح اعوجاجها، خير من أن نحكم من خلال مليشيا >>
ما من قارئ للنص الديني بقصد تفسيره أو تأويله إلا ويستبطن مقولات قبلية تكون عاملاً في توجيه قراءته، وهذا واحد>>
منذ زمان، وفي كل مكان وزمان، تتخذ الشعوب وحكومات الأوطان رموزاً للدلالة عليها وعلى تاريخها أو فولكلورها،>>
في السابق كانت النظرة لليمن الحبيب من قبل الدول الأجنبية نظرة مغايرة لما هي عليها اليوم . >>
اختبار حقيقي لإنسانيتنا، فيها من يتفوق انسانيا على الوباء، ويخرج منه بمجتمع أكثر قوة وصلابة ووعي>>
بين حين وآخر يدور جدل حول رد روايات في كتب الحديث وقبولها وفي كل مرة تنهال التهم على من يرد تلك الروايات..>>
اذا أردتَ أن تعرف ماهيّة السلوك الحضاري، ومعنى الحكمة اليمانية، وهوية الانسان النموذجي، فلن تلقى سوى اجابة>>
لله أعدل أن يجمع بين عسرين، هذا هو شعور أبناء اليمن المحتسبين أمرهم لله في مواجهة مرض كورونا، الذي أرعب>>
عدن المدينة التي عانت كثيرا من العنف، وضاقت ذرعا بالأنظمة الشمولية الرافضة للتعدد والتنوع، وهي مدينة>>
عدن المدينة التي عانت كثيرا من العنف، وضاقت ذرعا بالأنظمة الشمولية الرافضة للتعدد والتنوع، >>
عدن المدينة التي عانت كثيرا من العنف، وضاقت ذرعا بالأنظمة الشمولية الرافضة للتعدد والتنوع، وهي مدينة>>
يومَ أعلن علي سالم البيض بيان الانفصال في خضم حرب صيف 1994م، تنصَّلت جُل - إنْ لم يكن كل - قيادات وكوادر الحزب>>
عدن المدينة التي عانت كثيرا من العنف، وضاقت ذرعا بالأنظمة الشمولية الرافضة للتعدد والتنوع، وهي مدينة>>
جاء فيروس كورونا ليقول للبشرية: مصيركم واحد على هذا الكوكب، وما يصيب فردا في أدغال الغابات قد يؤثر على إنسان>>
ارتفع صوت المآذن بالتكبير فقد كان وقت أذان الظهر، فذهب بعض كبار السن ليلحقوا وقت الصلاة بخطواتهم المرتعشة>>
تلك هي مخاطر الحماس الغير واعي , مخاطر الازدواجية والنفاق وخلط الاوراق , وعدم التفريق بين السلوك الانساني>>
يرى دراجي أن حرب اليمن اليوم هي أكثر الصراعات في العالم قابلية للحل السريع إذا أخلصت هذه الدول الكبرى>>
المرأة منبع يفيض بالحنان والمشاعر يرفد بها الأسرة ثم المجتمع، هي المدرسة الأولى في حياة الفرد، من احشائها>>
